التخطي إلى المحتوى الرئيسي

اعترافات المتهم الاول في قضية التجسس المتهم فيها مصريان وضابطان بالموساد

 أخبار عامة متنوعة.
كتب : الوليد إسماعيل- حصلت «الوطن» على تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا فى قضية التجسس المكونة من أربعة أعضاء، اثنين مصريين وضابطين بالموساد الإسرائيلى.

وتشير التحقيقات التى أشرف عليها المستشاران تامر الفرجانى وخالد ضياء الدين إلى أن المتهم المصرى رمزى الشبينى تقدم لخطبة المتهمة الثانية سحر سلامة عام 2007 فرفضته لصعوبة أحواله المادية فقرر السفر إلى إيطاليا للبحث عن عمل وبعدها طرد من أحد المصانع التى التحق بها وتطورت الأمور حتى طلب من الإسرائيليين التخابر معهم لأن لديه معلومات مهمة يقدمها لهم.

وتشير تحقيقات المستشار عماد الشعراوى إلى أن ضباط الموساد الإسرائيلى طلبوا من المتهم معلومات محددة، وروى المتهم طريقة تجنيده للمتهمة الثانية والتقارير التى قدمها للإسرائيليين عن القوات المسلحة والفنادق والمصانع الحربية والمشروعات الصناعية والزراعية وإجراءات تجنيد الشباب المصرى فى القوات المسلحة.
صهر الشبينى

وتحدث المتهم خلال التحقيقات التى باشرها عماد الشعراوى رئيس النيابة عن قيام ضباط الموساد بإبلاغ المتهم بإنشاء مكتب توريدات غذائية للقوات المسلحة مملوك له وللمتهمة الثانية مكافأة لهما حتى يستخدمه كوسيلة للحصول على المعلومات اللازمة، كما سلم المتهم تقارير عن الانتخابات البرلمانية التى أجريت فى عام 2011، كما أفاد بأن ضباط الموساد كانوا يدفعون بضابطات من الموساد لمراقبته والتعرف عليه بأسماء غير حقيقية وكان يعاشرهن جنسياً خلال أداء المهام الموكلة إليه من قبل الموساد بجمع المعلومات عن مصر.

كشفت التحقيقات أن المتهم الأول محمد رمزى الشبينى اعترف بأنه فى غضون شهر مارس عام 2007 تقدم للزواج من المتهمة الثانية سحر إبراهيم محمد إلا أنها رفضت لظروفه المادية المتعثرة الأمر الذى دفعه إلى السفر للخارج بحثاً عن فرصة عمل مناسبة، حيث توجه فى غضون شهر يوليو عام 2007 إلى مدينة بريشيا الإيطالية وعمل بها قرابة عام بمصنع «بى تشى» لصناعة السفن والمراكب حتى تم طرده وجميع العمالة المصرية فعاد مجدداً إلى البلاد دون تغير ملحوظ فى حالته المادية الأمر الذى حدا بالمتهمة الثانية لحثه على السفر مجدداً لدولة إيطاليا والبحث عن عنوان السفارة الإسرائيلية والتواصل مع المسئولين بها بحثاً عن فرصة عمل طرفهم وهو ما لاقى قبولاً لديه، ونفاذاً لذلك وفى غضون شهر يناير عام 2009 عاد مجدداً لدولة إيطاليا وتمكن من الحصول على رقم الهاتف والفاكس الخاصين بالقنصلية الإسرائيلية بمدينة ميلانو، حيث أجرى اتصالاً هاتفياً بها وأبلغ محدثه بأنه مصرى الجنسية ويرغب فى العمل بالقنصلية الإسرائيلية، الأمر الذى دفع محدثه إلى نهره محذراً إياه من معاودة الاتصال، وأضاف أنه فى اليوم التالى عاود الاتصال مجدداً بالقنصلية الإسرائيلية وأبلغ محدثه بأنه مصرى الجنسية ويبحث عن فرصة عمل داخل إسرائيل وأن لديه العديد من المعلومات المهمة عن الشأن المصرى وإزاء ذلك أوصله محدثه بالمتهم الثالث صموئيل بن زائيف حيث دار بينهما حوار باللغة العربية أبلغه خلاله المتهم الثالث بأنه يدعى «منصور» وأنه سوف يتواصل معه لاحقاً، وأضاف أنه عقب مرور قرابة ثلاثة أشهر دون اتصال من الأخير قام -أى المتهم الأول- بإرسال فاكس إلى القنصلية الإسرائيلية بميلانو موضحاً به تفصيلات اتصالاته السابقة وبياناته الشخصية ورغبته فى التعاون مع الجانب الإسرائيلى طالباً بيان الموقف النهائى بشأنه، وعقب ذلك تلقى اتصالاً هاتفياً من المتهم الثالث الذى طلب لقاءه بمدينة فيينا -بدولة النمسا- وحدد له الأخير ميعاد السفر والعودة وأنهى له إجراءات إقامته بفندق جراند أوتيل بوساى.

ويضيف المتهم أنه عقب وصوله الفندق المشار إليه تلقى اتصالاً هاتفياً من المتهم الثالث الذى طلب منه التوجه إلى مقر السفارة الإسرائيلية بمدينة فيينا، حيث التقيا بها ودار بينهما حوار تناول خلاله -أى المتهم الأول- بياناته الشخصية وتفاصيل ظروفه المعيشية والعائلية وأبدى حبه لإسرائيل ورغبته فى التعاون مع المخابرات الإسرائيلية.. وفى ختام اللقاء قدم له المتهم الثالث مبلغ ألف وتسعمائة يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأة له واتفقا على معاودة اللقاء مرة أخرى لبحث أساليب وطرق العمل بينهما، وفى غضون شهر يوليو عام 2009 وعلى أثر انقطاع اتصال المتهم الثالث به لمدة ثلاثة أشهر قام بإرسال فاكس آخر للقنصلية الإسرائيلية بميلانو وأوضح به كل اتصالاته السابقة طالباً تحديد الموقف النهائى بشأن الموافقة على تعاونه لصالح المخابرات الإسرائيلية، حيث تلقى اتصالاً هاتفياً فى اليوم التالى من المتهم الثالث اتفقا خلاله على اللقاء بمقر السفارة الإسرائيلية بمدينة فيينا. ويضيف المتهم أنه خلال ذلك اللقاء استعرض تنوع وتعدد مصادره المعلوماتية داخل جمهورية مصر العربية وأن المتهمة الثانية سحر إبراهيم محمد سلامة من أهم تلك المصادر لطبيعة عملها كصحفية بجريدة النصر العسكرية الخاصة بالقوات المسلحة، وعن ثقته الكاملة بها ورغبتها أيضاً فى العمل مع المخابرات الإسرائيلية وأن الأخيرة هى التى دفعته للتواصل معهم، وأبلغه المتهم الثالث معقباً على ذلك بأنه سوف يستطلع رأى رؤسائه بالمخابرات الإسرائيلية بشأن موقف المتهمة الثانية، ويضيف المتهم أنه خلال ذات اللقاء دوّن تقريرا تفصيليا عن فترة تجنيده بالفرقة 21 مدرع بمنطقة سيدى برانى بمرسى مطروح وكافة الأسلحة التى تدرب عليها وأسماء قياداته من ضباط القوات المسلحة، وفى ختام اللقاء وفى إطار تدريبه على رصد المنشآت المهمة كلفه المتهم الثالث بإجراء معاينة لمقر الجامعة الكاثوليكية بمدينة بريشيا الإيطالية -محل إقامته- وإجراءات التأمين الخاصة بها وإجراء معاينة لفندق نوفتيل الكائن بذات المدينة وسلمه المتهم الثالث مبلغ ألف وسبعمائة يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأة له، ونفاذاً لذلك التكليف أجرى المعاينة المطلوبة وأعد تقريراً بها ورسما «كروكيا» للموقعين سالفى البيان.. وفى غضون شهر أغسطس عام 2009 وبناءً على تعليمات المتهم الثالث توجه لمدينة كوبنهاجن بالدنمارك وأقام لمدة ثلاثة أيام بفندق كابين سكندنافيه وخلال وجوده بالمدينة سالفة الذكر تقابل مع المتهم الرابع دايفيد وايزمان بمقر السفارة الإسرائيلية حيث دار بينهما حوار باللغة العربية أبلغه خلاله الأخير بأنه يدعى «داود» وأنه المسئول عن تشغيله وتدريبه بدلاً من المتهم الثالث واستعلم منه مجدداً عن بياناته الشخصية والأسباب الدافعة لتعاونه مع المخابرات الإسرائيلية ومدى إمكانية الاستفادة من المتهمة الثانية وطبيعة علاقاتها بالعاملين بالقوات المسلحة، ويضيف المتهم أنه خلال اللقاء سلم المتهم الرابع تقرير المعاينة الخاص بالجامعة الكاثوليكية وفندق نوفتيل وتلقى من الأخير تكليفاً بإجراء معاينة لمكتب ليجالى كيومنتى للمحاماة وفندق فودكا دى مانتوفا والمركز التجارى الملحق به الكائنين بمدينة ميلانو، كما سلمه المتهم الرابع فى ختام اللقاء مبلغ ألفين وأربعمائة يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته.

ويضيف المتهم أنه نفاذاً للتكليف سالف الذكر انتقل إلى مدينة ميلانو حيث أجرى المعاينات المطلوبة وأعد تقريرا تفصيليا بها ورسما «كروكيا» للأماكن موضوع المعاينة، وعقب ذلك وفى غضون شهر سبتمبر عام 2009 التقى مع المتهم الرابع بمقر السفارة الإسرائيلية بمدينة كوبنهاجن بالدنمارك وسلمه التقرير آنف البيان، وأنه فى ذات اللقاء خضع للفحص على جهاز كشف الكذب بمعرفة خبير مختص بالمخابرات الإسرائيلية يدعى الدكتور بنيامين، حيث وجهت إليه خلال الفحص عدة أسئلة، وعقب الانتهاء من الاختبار فوجئ بالمتهم الثالث يقدم له التهنئة وأبلغه باجتياز الاختبار وسلمه مبلغ خمسمائة يورو مكافأة له. ويضيف المتهم أنه عقب ذلك عاد مجدداً لمقر إقامته بفندق كابين سكندنافيه، حيث تعرف على سيدة مغربية تدعى سليمة وتعمل باستقبال الفندق قام بمعاشرتها جنسياً، مؤكداً أنها من العناصر التابعة للمخابرات الإسرائيلية وتم دفعها لإعداد تقرير بشأنه ولمكافأته لاجتيازه اختبار كشف الكذب، وعقب ذلك عاد إلى مدينة ميلانو حيث التقى مع المتهم الرابع الذى أبلغه بموافقة المخابرات الإسرائيلية على التحاق المتهمة الثانية بالعمل معهم وسلمه الأخير معدة تجسس عبارة عن حقيبة جلدية ذات جيوب سرية كى يتمكن من إخفاء التقارير الخاصة بالتكاليف الصادرة له وللمتهمة الثانية من المخابرات الإسرائيلية، كما سلمه مبلغ ألفين وخمسمائة يورو مقابل سفره وإقامته ومكافأة له عن العمل السابق وكذا عطايا (هاتفين محمولين ماركة سامسونج وزجاجة عطر) إلى المتهمة الثانية بلغ إجماليها مائة وثمانين يورو، وكلفه بإعداد تقرير بمعرفة المتهمة الثانية تتناول خلاله رؤيتها للأمور المهمة المتعلقة بالشأن الداخلى المصرى، ونفاذاً لذلك التكليف وفى غضون شهر أكتوبر لعام 2009 عاد مجدداً إلى البلاد حيث التقى بالمتهمة الثانية وأبلغها بتفاصيل لقاءاته بضباط المخابرات الإسرائيلية وموافقتهم على تعاونها وعملها معهم وسلمها الهدايا العينية المرسلة إليها من المتهم الرابع والتكليف آنف البيان وقاما بإعداد تقرير تفصيلى عن احتفالات القوات المسلحة المصرية بتخريج طلبة الكليات والمعاهد العسكرية. وأضاف المتهم أنه عقب عودته لدولة إيطاليا التقى مع المتهم الرابع بمدينة ويست هابن هوف بالنمسا، حيث سلمه التقرير آنف البيان وتقاضى من الأخير مبلغ ألفى يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته، وفى غضون شهر نوفمبر عام 2009 تقابل مع المتهم الأخير بمدينة بودابست بدولة المجر فكلفه هو والمتهمة الثانية بإعداد تقرير عن احتفالات القوات المسلحة بنصر السادس من أكتوبر لعام 2009 وتقاضى منه مبلغ ألف وثمانمائة يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته ومبلغ خمسمائة يورو مكافأة المتهمة الثانية مقابل التقرير آنف البيان، ونفاذاً لذلك عاد مجدداً إلى البلاد حيث التقى بالمتهمة الثانية وسلمها مبلغ الخمسمائة يورو ومجموعة من الهدايا العينية قام بشرائها من ماله الخاص وقام بإعداد تقرير تفصيلى عن احتفالات القوات المسلحة بنصر السادس من أكتوبر لعام 2009 وأعقب ذلك عودته لمدينة بريشيا الإيطالية وانتقل منها لمقابلة المتهم الرابع بمدينة زيورخ السويسرية، حيث سلم الأخير التقرير آنف البيان وتقاضى منه مبلغ ألفين وخمسمائة يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته، ويضيف المتهم فى اعترافاته أنه فى غضون شهر يناير عام 2010 التقى مع المتهم الرابع بمدينة سالسبورج بدولة النمسا وفى ذلك اللقاء تسلم منه الأخير معدة التجسس السابقة (الحقيبة الجلدية ذات الجيوب سرية) وسلمه معدة تجسس أخرى أكثر تطوراً عبارة عن جهاز حاسب آلى محمول (لاب توب) مشفر ووحدات تخزين بيانات (فلاش ميمورى) مشفرة وأمده بالرقم السرى اللازم لاستخدام المعدة آنفة البيان، حيث تم تدريبه على كيفية استخدامها وكتابة التقارير بمعرفة أحد العناصر الاستخباراتية الإسرائيلية الموجود رفقة المتهم الرابع آنذاك وتلقى التعليمات من الأخير بأن يحتفظ بذلك الجهاز طرف المتهمة الثانية عقب عودته إلى البلاد على أن يتم استخدامه فى كتابة التقارير ثم نقلها إلى وحدة التخزين المشفرة وتسليمها إلى المتهم الرابع حال لقائهما بالخارج، وفى ختام اللقاء سلمه الأخير مبلغ ألفين وستمائة يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته ومبلغ خمسمائة يورو للمتهمة الثانية مقابل التقرير السابق، كما كلفه والمتهمة الثانية بإعداد تقرير خاص بالقوات المسلحة المصرية.

وأنه نفاذاً لذلك عاد إلى البلاد وتقابل مع المتهمة الثانية وسلمها معدات التجسس آنفة البيان ومبلغ الخمسمائة يورو وقاما بإعداد تقرير تفصيلى عن القوات المسلحة المصرية تناول امتلاك القوات المسلحة للعديد من الأندية والفنادق والمصانع الحربية والمشاريع الصناعية والزراعية وإجراءات التجنيد داخل الجيش المصرى، وتم إعداد ذلك التقرير على جهاز الحاسب الآلى المشفر آنف البيان ثم نقله لوحدة تخزين البيانات المشفرة «فلاش ميمورى» وانتهى لقاؤه بالمتهمة الثانية باستلام وحدة التخزين وبها التقرير المشار إليه، وفى غضون شهر مارس عام 2010 التقى والمتهم الرابع بمدينة بادن بدولة النمسا وسلمه وحدة التخزين وبها التقرير آنف البيان وتقاضى منه مبلغ ألفى يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافآته، وفى غضون شهر أبريل عام 2010 التقى والمتهم سالف الذكر بمدينة روما والذى كلفه بإعداد تقرير بالمعدات والصفقات العسكرية للقوات المسلحة المصرية وسلمه مبلغ ثمانمائة يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته ومبلغ خمسمائة يورو للمتهمة الثانية مقابل التقرير السابق، ويضيف المتهم أنه عقب ذلك عاد إلى البلاد والتقى بالمتهمة الثانية وسلمها المبلغ المالى آنف البيان وقاما بإعداد تقرير أثبتا به أن مصر سوف تقوم بشراء أربع غواصات دولفين ألمانية الصنع بالإضافة لوجود عقد مبرم بين الحكومة المصرية ونظيرتها الروسية لتطوير عدد 35 دبابة مصرية، وأنه سلم ذلك التقرير إلى المتهم الرابع حال لقائهما بمدينة براغ بدولة التشيك وتسلم من الأخير مبلغ ألف وخمسمائة يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته وحقيبة بها العديد من الهدايا للمتهمة الثانية، وفى غضون شهر يوليو عام 2010 التقى أيضاً بالمتهم الرابع بمدينة فيرنسا الإيطالية حيث كلفه الأخير بإعداد تقرير عن احتفالات القوات المسلحة المصرية بتخريج طلبة الكليات والمعاهد العسكرية لذلك العام وسلمه مبلغ ستمائة يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته ومبلغ خمسمائة يورو للمتهمة الثانية مقابل التقرير السابق، وأعقب ذلك عودته لمصر حيث التقى والمتهمة الثانية وسلمها المبلغ المالى وحقيبة الهدايا العينية السابق الإشارة إليها وقاما بإعداد تقرير تفصيلى عن التكليف آنف البيان.

    ويضيف المتهم أنه فى غضون شهر أغسطس لعام 2010 تقابل مع المتهم الرابع بمدينة نيس الفرنسية وسلمه التقرير آنف البيان وتقاضى منه مبلغ ألف وستمائة يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته وخلال ذلك اللقاء تحدثت المتهمة الثانية مع المتهم الرابع هاتفياً والذى قام بتوجيه الشكر إليها، وفى غضون شهر أكتوبر عام 2010 تقابل والمتهم الأخير بمدينة كان الفرنسية والذى كلفه بإعداد تقرير عن احتفالات السادس من أكتوبر لذلك العام والمناورات العسكرية التى تقوم بها القوات المسلحة المصرية، وتقاضى منه مبلغ ألفين ومائتى يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته ومبلغ خمسمائة يورو وهاتفا محمولا للمتهمة الثانية وأعقب ذلك عودته لمصر، حيث سلم المتهمة الثانية العطايا المرسلة إليها من المتهم الرابع وأعدا تقريرا تفصيليا بصدد التكليف الصادر لهما، ويضيف المتهم أنه التقى عقب ذلك بالمتهم الأخير بمدينة استوكهولم بدولة السويد وسلمه التقرير آنف البيان وتقاضى منه مبلغ ألف وخمسمائة يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته، وعقب ذلك التقى بالأخير أيضاً بمدينة فيرنسا الإيطالية والذى كلفه بإعداد تقرير تفصح فيه المتهمة الثانية عن مصادر معلوماتها عن المناورات العسكرية للقوات المسلحة المصرية -موضوع التكليف السابق- وسلمه مبلغ خمسمائة يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته وذات المبلغ للمتهمة الثانية، وعقب ذلك التقى بالمتهمة الأخيرة عقب عودته لمصر وسلمها المبلغ المالى آنف البيان وقاما بإعداد التقرير موضوع التكليف.


ويضيف أنه فى يوم 28/1/2011 عاد مجدداً لمقر إقامته بمدينة بريشيا ومنها انتقل لمدينة بروكسل بدولة بلجيكا وتقابل مع المتهم الرابع وسلمه التقرير آنف البيان وتقاضى منه مبلغ ألفى يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته ومجموعة من الهدايا العينية ومبلغ خمسمائة يورو مكافأة للمتهمة الثانية، وخلال ذلك اللقاء هاتَف المتهم الرابع المتهمة الثانية وأبلغها بضرورة توخى الحذر نظراً لحالة الانفلات الأمنى التى واكبت أحداث 25 يناير، واختتم لقاءه وعضو المخابرات الإسرائيلية سالف الذكر بتكليفه والمتهمة الثانية بإعداد تقرير عن أحداث ثورة 25 يناير وأسعار السلع الأساسية خلال تلك الأحداث، وفى غضون شهر مارس عام 2011 عاد مجدداً إلى البلاد وتقابل والمتهمة الثانية وسلمها المبلغ المالى آنف البيان وأعدا تقريرا شاملا بالموضوعات محل التكليف، وعقب مرور قرابة شهر تقابل والمتهم الرابع بمدينة روما الإيطالية وسلمه التقرير آنف البيان وأبلغه بتضرر المتهمة الثانية من ضآلة ما تحصل عليه من مبالغ مالية، وتقاضى منه مبلغ ألف وخمسمائة يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته، وفى غضون شهر يونيو عام 2011 التقى والمتهم الرابع بمدينة فيرنسا الإيطالية وتقاضى منه مبلغ خمسمائة يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته والمبلغ ذاته للمتهمة الثانية وهاتفا محمولا لها، حيث كلفه المتهم الرابع بإعداد تقرير عن تشكيل المجلس العسكرى القائم آنذاك وترقيات ضباط القوات المسلحة وشعبية وتحركات التيارات الدينية داخل الشارع المصرى ورأى الجمهور فى أحداث ثورة 25 يناير، وأعقب ذلك عودته لمصر حيث التقى بالمتهمة الثانية مسلّماً إياها العطايا آنفة البيان وأعدا تقريرا بالموضوعات محل التكليف، واتفقا سوياً على أن ذلك التكليف هو آخر تعامل وتعاون لهما مع المخابرات الإسرائيلية وإعادة معدة التجسس «جهاز الحاسب الآلى المحمول» للمتهم الرابع كوسيلة للتمويه والضغط عليه لزيادة ما يتحصلان عليه من مبالغ مالية.

وأضاف المتهم أنه فى غضون شهر سبتمبر عام 2011 تقابل مع المتهم الرابع بمدينة أمستردام وأبلغه بما اتفق عليه هو والمتهمة الثانية الأمر الذى أدى إلى انصراف الأخير غاضباً رافضاً تسلّم المعدة آنفة البيان، ويضيف المتهم أنه عقب ذلك عاد إلى مدينة بريشيا، حيث التقى على متن الطائرة المتجهة من أمستردام إلى ميلانو بسيدة مغربية تدعى خديجة تعرفت إليه وأقامت معه بمسكنه قرابة أربعة أيام وقام بمعاشرتها جنسياً مؤكداً أنها من العناصر الاستخباراتية الإسرائيلية المدفوعة من المتهم الرابع والمكلفة بمراقبته عقب انتهاء لقائه والأخير آنف البيان، وأنه التقى لاحقاً وفى غضون شهر أكتوبر عام 2011 بالمتهم الرابع بمدينة أثينا بدولة اليونان وسلمه التقرير السابق وأبلغه الأخير بأنه تجرى دراسة إنشاء مكتب توريد مواد غذائية للقوات المسلحة المصرية مملوك له وللمتهمة الثانية كمكافأة لهما وكوسيلة للدلوف للوحدات العسكرية للحصول على المعلومات اللازمة، وتقاضى خلال ذلك اللقاء من المتهم الرابع مبلغ أربعة آلاف يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته وخمسمائة يورو وحقيبة بها العديد من الهدايا العينية للمتهمة الثانية، وكلفه المتهم الرابع بإعداد تقرير بالأحداث الجارية بمصر آنذاك، ويضيف المتهم أنه نفاذاً لذلك عاد لمصر وتقابل مع المتهمة الثانية وسلمها التكليف والعطايا آنفة البيان وأبلغها برغبة الجانب الإسرائيلى فى إنشاء مكتب توريد المواد الغذائية السابق الإشارة إليه، وأنه فى غضون شهر ديسمبر عام 2011 تقابل مع المتهم الرابع بمدينة لوزان السويسرية حيث سلم الأخير تقريرا عن انتخابات مجلس الشعب القائمة آنذاك وتقاضى منه مبلغ ألفين وخمسمائة يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته ومبلغ خمسمائة يورو للمتهمة الثانية، ثم التقى به لاحقاً بمدينة بريشيا الإيطالية، واحتفلا وسيدة مغربية الجنسية تدعى إلهام بأعياد رأس السنة الميلادية لعام 2012 وأبلغه بأنها من العناصر الاستخباراتية الإسرائيلية وستتولى إمداده بالتكليفات الجديدة.

ويضيف المتهم أنه عاد مجدداً إلى البلاد فى غضون شهر مارس عام 2012، والتقى بالمتهمة الثانية وسلمها مبلغ الخمسمائة يورو وظل موجوداً بمصر قرابة ثلاثة أشهر دون أى تعاون مع المخابرات الإسرائيلية ثم عاد مجدداً لمدينة بلزونا وأقام بمسكن المدعوة إلهام سالفة الذكر بتلك المدينة وقام بمعاشرتها جنسياً عدة مرات ولم يتلق ثمة تكليفات جديدة خلال تلك الفترة من المخابرات الإسرائيلية، وفى غضون شهر أغسطس عام 2012 أرسل فاكسا للسفارة والقنصلية المصرية بمدينتى ميلانو وروما وأوضح به تعاونه مع عناصر من المخابرات الإسرائيلية، وبنهاية عام 2012 طلبت منه المدعوة إلهام إحضار معدات التجسس آنفة البيان وتسليمها لأحد العناصر الاستخباراتية الإسرائيلية ويدعى يوسف بمقر السفارة الإسرائيلية بأثينا ونفاذا لذلك تقابل مع الأخير وسلمه معدات التجسس وتقاضى مبلغ ثلاثة آلاف وخمسمائة يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته حيث كلفه الأخير بالالتحاق بالعمل بشركة عبودة العشماوى إحدى الشركات المصرية العاملة فى مجال الأجهزة الكهربائية بمدينة البتانون -محل إقامته بمصر- وإعداد تقرير تفصيلى عن نشاط وأداء تلك الشركة والعاملين بها، ونفاذاً لذلك عاد لمصر فى بداية عام 2013 والتحق بالعمل بتلك الشركة وأعد تقريرا تفصيليا بموضوع التكليف وفى غضون شهر أبريل عام 2013 تقابل والمدعو يوسف بمقر السفارة الإسرائيلية بمدينة أثينا باليونان وسلمه التقرير آنف البيان وتقاضى مبلغ ألفين وخمسمائة يورو مقابل نفقات سفره وإقامته ومكافأته.

المستشاران تامر فرجانى وخالد ضياء الدين من يمين الصورة اللذان باشرا التحقيقات مع خلية التجسس
المستشاران تامر فرجانى وخالد ضياء الدين من يمين الصورة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بالصور: النجم طارق لطفي وزوجته واولاده في فسحة عائلية

اخبار وصور النجوم والمشاهير المصريين, صور عائلية للفنان المصري طارق لطفي ,تمكن الفنان طارق لطفي أن يجذب انتباه المشاهدين إليه خلال السنوات القليلة الماضية.      علما ان مشوار طارق لطفي الفني يرجع إلى 20 عاماً إلا أن شخصية "منير الدويري" في مسلسل "مع سبق الإصرار" الذي عرض في رمضان 2012، اعتبرت نقطة تحول في حياته، وهو ما أكدته شخصية دكتور "هشام" في مسلسل "حكاية حياة" الذي عرض العام الماضي 2013.   الفنان طارق لطفي متزوج من السيدة شاهندا سعودي وهي من خارج الوسط الفني منذ عام 1996 ولديه من الابناء ثلاثة هم شريف وليلى وطفلة رزق بها منذ أشهر قليلة. شاهدوا صور الفنان طارق لطفي وعائلته في نزهة

السيرة الذاتية للفنانة شيرين سيف النصر- صور شيرين سيف النصر

معلومات عامة عن الفنانين والفنانات المصريين.السيرة الذاتية للممثلات المصريات.البطاقة الشخصية للفنانة شيرين سيف النصر.

بالصور الفنانة فريدة سيف النصر تصرح هذه النجمة اختي في الرضاعة - تعرف عليها

كتب: معلومات عن الفنانين والمشاهير alyuom7.blogspot.com, اخر اخبار الفنانين المصريين والعرب, استضاف برنامج "الستات ميعرفوش يكدبوا" الذي يعرض على قناة سي بي سي الممثلة فريدة سيف النصر, وصرحت فريدة سيف النصر أن والدتها كانت إمرأة قوية ورفضت عملها بالتمثيل، وكشفت أنها تعرضت للكثير من الضرب على يد والدتها قائلة " كنا بنروح المدرسة لابسين ساعات من العض". وأضافت فريدة سيف النصر أن الجو المحيط بها ساعدها على احتراف التمثيل رغم رفض والدتها الشديدة، موضحة أن الشقة التي أمامهم كانت تسكنها الفنانة الراحلة آمال سالم والدة الفنانة سوسن بدر وأنها شقيقتها في الرضاعة. وتابعت فريدة سيف النصر "كانت جارتي في حي العجوزة وبدأنا التمثيل مع بعض، مضيفة "عندما تنجح سوسن بدر أنا أنجح". واعترفت فريدة سيف النصر أن هند رستم أضرتها عندما قالت أنها خليفتها في الإغراء، لأن هذا التصريح أجلسها في المنزل بسبب غيرة الفنانات منها، مضيفة أنها لا تعتبر نفسها ممثلة إغراء، وأنها لم تقدم مشهد قبلة في مسيرتها الفنية. فريدة سيف النصر سوسن بدر

صور الفنانين المصريين وزوجاتهم/صور زوجات الممثلين المصريين

معلومات وصور للفنانين والفنانات المصريين.صور زوجات الفنانين والمشاهير المصريين. كريم عبد العزيز وزوجته وهي حامل صور الفنان شريف سلامة وزوجته الفنانة داليا مصطفي صور الداعية الاسلامي عمرو خالد وزوجته وأولاده

هل الفنانة ريهام حجاج ابنة الفنان حجاج عبد العظيم ؟ شاهد رد حجاج عبد العظيم

اخبار ومعلومات عن الفنانين والفنانات المصريين , كثرت الشائعات التي تزعم أن الفنان المصري حجاج عبد العظيم هو والد الفنانة المصرية ريهام حجاج ، لكن هذا الخبر عار من الصحة وغير صحيح علي الاطلاق حيث أنه لم يتم ذكر أي صلة قرابة تجمعهما من طرفهما. بالإضافة الى أن اسمها ريهام محمد حجاج. رد الفنان حجاج عبد العظيم    يقول الفنان حجاج بعد العظيم كنت اتمنى أن تكون الممثلة الشابة "ريهام حجاج" ابنتي الا ان كل ما أشيع مؤخرًا ليس صحيحا، مشيرًا إلى أنها زميلة في الوسط الفني وأن لديه من الأبناء اثنين هما خالد ودنيا.   وقال عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "أي حد في الدنيا يتمنى أن تكون ريهام بنته كفنانة جميلة.. ولكن للأسف ريهام ليست بنتي ولا تمت لي بصلة إلا كزميلة في الوسط الفني... وأنا لي من الأولاد اثنين خالد ودنيا... خالد المعهد العالي للفنون المسرحية.. ودنيا تالتة إعلام"    

السيرة الذاتية للفنانة نانسى عجاج

السيرة الذاتية للفنانين السودانيين,نانسي بدر الدين محمد عجاج من مواليد (2 مارس 1979 -) مغنية سودانية معاصرة انتقلت مع أسرتها إلى العاصمة الليبية طرابلس في سنة 1993 ثم انتقل الوالد بدر الدين من منزل عمته حسنة في طرابلس لمنزل خاص به في نفس المدينة لم يلائمه الوضع في ليبيا فغادر عائداً إلى السودان وبعد سنين سافرت نانسي إلى أمستردام في هولندا. البطاقة الشخصية اسم الولادة:نانسي بدر الدين عجاج تاريخ الميلاد:2 مارس 1979 (العمر 41 سنة) أم درمان، السودان الجنسية:السودان سودانية والهولندية المهنة:مغنية من مواليد أم درمان في الثاني من مارس عام 1979. نشأت نانسي عجاج في أسرة فنية معروفة فهي الابنة الكبرى للراحل بدر الدين عجاج. أمها نوال المبارك عبد السلام جدها من والدتها هو العمدة المبارك. منذ بواكير الطفولة تفتحت على سماع الموسيقي مما ساهم في نضجها الفني. كما أن كل ما تستمع له أو تؤديه كان يتم تحت رعاية الأسرة. برغم انحياز أسرة نانسي عجاج لكل ما هو سوداني كانت تستمع كثيراً للموسيقي العربية والغربية وموسيقى الشعوب الاخري. السيرة الفنية كانت انطلاقة نانسي الحقيقية في هولندا وهي مقيمة

38 صورة لـ زوجات الفنانين والمشاهير المصريين والعرب ممثلين ومطربين واعلاميين وكتاب

اخبار وصور الفنانين والفنانات العرب.تعتبر زوجات الفنانين والنجوم العرب مادة غنية للصحافة والإعلام ودائما ما تسلط عليهن الأضواء مثل أزواجهن سوف نقدم لكم أكثر من 35 صورة لزوجات وأزواج الفنانين والمشاهير العرب.سواء من الممثلين أو المطربين أو المذيعين أو الكتاب أو الصحافيين. زوجات وبنات الفنانين والمشاهير هن نجمات مجتمع أيضاً، تتسلط عليهن أضواء الصحافة والإعلام ويتم مراقبة تصرفاتهن وتحركاتهم وأزيائهن حتي تسريحة الشعر ونوع البارفان الذي تستعمله . بعض الممثلين تزوجوا ممثلات مثلهم، كالفنان محمود ياسين المتزوج من الفنانة المعتزلة شهيرة ، وبعض المطربين تزوجوا مطربات مثلهم كالفنان تامر حسني المتزوج من الفنانة المغربية بسمة بوسيل . وبعض المذيعين تزوجوا مذيعات مثلهم، كالإعلامي عمرو أديب الذي تزوج الإعلامية لميس الحديدي. أما معظم الفنانين والمشاهير فتزوجوا من خارج الوسط الفني اوالإعلامي، سواء كان زواج حب أو زواج عائلي أو زواج تقليدي. شاركونا الرأي في الزوجة الأجمل فأيهن الأجمل؟ المطرب محمد حماقي صورة الاعلامي باسم يوسف وزوجته صورة

معلومات عن الفنانين والفنانات المصريين واسمائهم الحقيقية ومواليدهم

معلومات عن الفنانين والفنانات, مجموعة من أشهر الفنانين والفنانات المصريين الذين غيروا أسمائهم بعد دخولهم عالم الفن.     الممثلة يسرا: الاسم الحقيقي سيفين محمد نسيم ، أما اسمها "يسرا" فهو بعتبر اسم "الدلع"، الذي كانت تستخدمه اسرتها ، والذي استخدمته بعدها في الوسط الفني.     المطرب عبد الحليم حافظ: الاسم الحقيقي هو عبد الحليم شبانة، بعدما سمح له حافظ عبد الوهاب، الذي اكتشف موهبته وساعده في بداية مشواره الإذاعي، باستخدام اسمه "حافظ" بدلا من شبانة.    الراقصة والممثلة نجوى فؤاد: اسمها الحقيقي عواطف محمد عجمي بيومي، ولدت في الإسكندرية من أب مصري وأم فلسطينية، وعملت كراقصة باسم نجوى فؤاد.    الممثلة ليلى طاهر: اسمها الحقيقي شرويت مصطفى إبراهيم، بدأت حياتها كمذيعة في التليفزيون المصري، إلى أن اكتشفها المخرج رمسيس نجيب واختار لها اسم بطلة من بطلات روايات إحسان عبد القدوس، واختارت هي "ليلى"، لحبها للمطربة الراحلة ليلى مراد.    الممثلة والمطربة شادية: اسمها الحقيقي فاطمة أحمد شاكر، من موليد منطقة "الحلمية الجديدة" في حي عابدين، في القا

السيرة الذاتية للمطربة الشابة شيماء الشايب

معلومات عامة عن الفنانين والفنانات.السيرة الذاتية للمطربات المصريات.  البطاقة الشخصية للمغنية شيماء الشايب.

بالصور الفتاة الكوبية التي أزاحت كيم كاردشيان من علي عرش أجمل مؤخرة في العالم

صور وفضائح المشاهير, نشرت بعض المواقع الإلكترونية صورا للفتاة الكوبية "كاثي"والتي يطلقون عليها النسخة الكوبية شبيهة نجمة تلفزيون الواقع الأميركية كيم كارداشيان. ومن المؤكد واللافت للنظر أن الفتاة، البالغة من العمر 26 عاما، تحاول تقليد كيم كاردشيان في إطلالاتها المختلفة بشكل لافت. وقد أجرت كاثي مؤخرا عملية جراحية تجميلية لتكبير الصدر، ونشرت صورة لها بالبكيني قبل وبعد الجراحة على "انستغرام". شاهدوا شبيهة نجمة تلفزيون الواقع الأميركية كيم كارداشيان.