ميادة الحناوي تسب أصالة و تستهزئ بها و بوالدها المتوفي و أصالة ترد...
معلومات عامة عن الفن و الفنانين. آخر المعلومات عن حرب الفنانات.المطربة ميادة تهاجم المطربة اصالة بقسوة
ردت المطربة أصالة على الانتقادات التي وجهتها إليها النجمة السورية ميادة الحناوي قائلة ذكرتنى بمرضي بمنتهى القسوة
أرسلت أصالة بياناً إعلامياً للرد على سباب ميادة الحناوى لها، قالت فيه: "لقد قرأ الجميع ممن تابع هذا اللقاء العداوة والهجوم الغريب بكلام السيدة ميادة حناوى التى قابلتها، وأنا بعمر السابعة، وهى بقمة مجدها عند أصدقاء والدى، وحينها كنت أغنى للوطن وللأطفال وإعلانات تلفزيونية، وكنت أقبل يدها احتراما لمكانتها، فهكذا تعلمت من والدى الذى لم يسلم من لسانها أيضا، والذى كان يكن لها محبة واحتراما وإعجابا، وهو راحل عن هذه الحياة، لا يقدر على الرد عليها واستهزأت به".
وأضافت أصالة "حاولت ألا أتأثر بكلامها لكننى بكيت طوال الليل، وقد ذكرت والدى، إنه كان "كورال"، ولا تعلم أنه كان يعمل ما هو أبسط من ذلك بكثير وكان يفخر بذلك، ولم أدع يوما أننى من عائلة مرفهة".
وقالت أصالة: "الحناوى ذكرتنى بمرضى بمنتهى القسوة، وكأننى اخترت أن أكون كذلك ورددتها أكثر من مرة، وأن النظام السورى عالجنى وادعت بأن النظام أهدانى بيوتاً وسيارات، رغم أننى بنظرها مطربة إعلانات، ولا أقارن بشهرتها، فإن كان الكلام كذلك فهنيئا لها بالقصور والطائرات هدية لمطربة الجيل المتحدثة باسم النظام، والمخلصة له والرافضة للثورة السورية، التى سمتها "حرب إرهاب"، والثوار الأحرار صار اسمهم عندها "إرهابيين وعصابات".
وأضافت أصالة أنه حينما عالجتها الدولة كانت "طفلة سوريا الموهوبة" وكانت تغنى حينها بلا مقابل فى كل مناسبة وطنية، وأضافت أن الجميع يعلم أنها بدأت حياتها لا تملك قرشا واحدا ولا مكان يؤويها هى وأطفالها شام وخالد، حين استولى الذهبى على كل ما عندها بموجب توكيل رسمى.
ردت المطربة أصالة على الانتقادات التي وجهتها إليها النجمة السورية ميادة الحناوي قائلة ذكرتنى بمرضي بمنتهى القسوة
أرسلت أصالة بياناً إعلامياً للرد على سباب ميادة الحناوى لها، قالت فيه: "لقد قرأ الجميع ممن تابع هذا اللقاء العداوة والهجوم الغريب بكلام السيدة ميادة حناوى التى قابلتها، وأنا بعمر السابعة، وهى بقمة مجدها عند أصدقاء والدى، وحينها كنت أغنى للوطن وللأطفال وإعلانات تلفزيونية، وكنت أقبل يدها احتراما لمكانتها، فهكذا تعلمت من والدى الذى لم يسلم من لسانها أيضا، والذى كان يكن لها محبة واحتراما وإعجابا، وهو راحل عن هذه الحياة، لا يقدر على الرد عليها واستهزأت به".
وأضافت أصالة "حاولت ألا أتأثر بكلامها لكننى بكيت طوال الليل، وقد ذكرت والدى، إنه كان "كورال"، ولا تعلم أنه كان يعمل ما هو أبسط من ذلك بكثير وكان يفخر بذلك، ولم أدع يوما أننى من عائلة مرفهة".
وقالت أصالة: "الحناوى ذكرتنى بمرضى بمنتهى القسوة، وكأننى اخترت أن أكون كذلك ورددتها أكثر من مرة، وأن النظام السورى عالجنى وادعت بأن النظام أهدانى بيوتاً وسيارات، رغم أننى بنظرها مطربة إعلانات، ولا أقارن بشهرتها، فإن كان الكلام كذلك فهنيئا لها بالقصور والطائرات هدية لمطربة الجيل المتحدثة باسم النظام، والمخلصة له والرافضة للثورة السورية، التى سمتها "حرب إرهاب"، والثوار الأحرار صار اسمهم عندها "إرهابيين وعصابات".
وأضافت أصالة أنه حينما عالجتها الدولة كانت "طفلة سوريا الموهوبة" وكانت تغنى حينها بلا مقابل فى كل مناسبة وطنية، وأضافت أن الجميع يعلم أنها بدأت حياتها لا تملك قرشا واحدا ولا مكان يؤويها هى وأطفالها شام وخالد، حين استولى الذهبى على كل ما عندها بموجب توكيل رسمى.
تعليقات
إرسال تعليق
تعليقات القراء هي مسئولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع- تتم مراجعة التعليقات قبل نشرها
معلومات عن الفنانين والمشاهير