اخبار وصور النجوم والمشاهير , اجري موقع «كوليدير»، المعنى بأخبار النجوم، مقابلة مع نجم السينما الإسبانى أنطونيو بانديراس، تحدث فيها عن أسباب انضمامه لفيلم المستهلكون، وعدم رغبته فى أداء دور الرجل الشرير، والمنافسة فى ظل اشتراك هذا العدد من نجوم هوليوود الذى صنعوا تاريخ أفلام الأكشن فى العالم, ويشارك فى بطولة هذا الجزء كبار نجوم الأكشن، ومنهم سيلفستر ستالونى، انطونيو بانديراس، أرنولد شوارزنيجر، جيت لى، جيسون ستاثام ،هاريسون فورد وميل جيبسون، والفيلم إخراج باتريك هيوز.
فى البداية يقول أنطونيو عن كيفية عرض العمل عليه،: تربطنى صداقة قوية بسيلفستر ستالونى منذ أن عملنا معا فى فيلم «القتلة»، وهو الذى عرض على الاشتراك فى هذا الفيلم، لكننى لم أرغب فى القيام بدور الشرير، وقلت له لا أريد أن أموت فى نهاية الفيلم أو أن تسخروا منى فى الجزء الرابع، وأفضل أن أكون فى جانب الخير.
ثم قام سيلفستر بالاتصال بى مرة أخرى وطلب منى قراءة الدور الذى رشحت له وأبلغه إذا أردت القيام بأى تعديلات وبالفعل قرأته ووجدت بعض الأشياء التى رأيت أنه يفضل تغييرها وبالفعل وافق على كل التغيرات حتى إننى غيرت اسم الشخصية.
وكشف أنطونيو عن بعض هذه التغيرات قائلا: كان الاسم فى البداية «ماتادور»، وسمعت هذا الاسم كثيرا فى أكثر من عمل، والشىء الثانى الذى طلبته من سيلفستر أن يسمح لى بالقيام ببعض الكوميديا فى الدور ووافق أيضا على ذلك.
ويقول أنطونيو عن شخصيته فى الفيلم «ألعب شخصية رجل مرتزق، عمل فى الجيش الإسبانى لفترة طويلة فى أماكن القتال مثل كوسوفو، أفغانستان وأماكن أخرى، ولكن حدث له شىء ما سنراه فى الفيلم أخرجه من هذا كله، وبعد ان أصبح بمفرده فكر فى الانضمام لفرقة المستهلكين الذين كان يعلم بوجودهم فبدأ فى الاقتراب منهم بكل الوسائل ولم ينجح ولكنه لم يتوقف فظل يحاول كثيرا دون يأس حتى أصبح فى النهاية احد اعضاء الفريق، بعد أن شاهدوا مهاراته أعطوه الفرصة.
وحول استعداده للدور أوضح: أول شىء هو أنك يجب أن تكون فى شكل جيد لدور كهذا من الناحية الجسدية، هذا إلى جانب بعض الجنون اللازم لأداء أدوار الاكشن، وعلى الرغم من صعوبة الركض حوالى خمسين مترا أثناء وجود متفجرات من حولى خاصة بالنسبة لى حيث إننى بلغت الستين لكننى فعلتها، واستخدمت فى هذا الدور الكثير من المهارات القتالية التى تعلمتها فى السنوات الماضية، وفعلت كل ما أستطيع فى حدود قدراتى، وأعتقد اننى جيد فى لغة الجسم والقتال وهو أمر طبيعى لأننى أحب الرياضة.
واعتبر أنطونيو أن العمل مع هذا العدد من نجوم الأكشن فى فيلم واحد كان ممتعا، وقال إن وجود كل هؤلاء النجوم فى عمل واحد كان أمرا غريبا، لكن كان العمل معهم ممتعا خصوصا أننى لست بطل أكشن مثلهم، قدمت بعض أفلام الأكشن فى حياتى المهنية ولكن ليست كل أعمالى أكشن.. فبعض الناس تعرفنى من أعمالى مع المخرج المودوفار وأعمالى المسرحية وأفلام أخرى، لذا كان وجودى مع كل هؤلاء النجوم الذين يمثلون الكثير فى صناعة هوليوود شرفا لى.
وعن العمل مع سيلفستر، رأى أنه يجب رفع القبعة لسيلفستر لأنه يستطيع أن يكون بطل فيلم أكشن وعمره تقريبا 70 عاما، ولأنه يقوم دائما بإعادة اكتشاف نفسه، فهو بالفعل أسطورة مثل باقى فريق العمل.
وكشف أنطونيو عن اعتراف سيلفستر له بعد انتهاء الفيلم بالقول إنه كان يشعر بالقلق من استخدام الكوميديا فى العمل، ولكن بعد أن شاهد النتيجة رأى أن الأمر رائع، مضيفا أن هذا ما جعله يشعر بالسعادة لأنه حصل على هذه الفرصة وهذا القدر الهائل من الحرية فى هذا الفيلم والذى لم يكن طبيعيا أن يحدث فى أى عمل.
فى البداية يقول أنطونيو عن كيفية عرض العمل عليه،: تربطنى صداقة قوية بسيلفستر ستالونى منذ أن عملنا معا فى فيلم «القتلة»، وهو الذى عرض على الاشتراك فى هذا الفيلم، لكننى لم أرغب فى القيام بدور الشرير، وقلت له لا أريد أن أموت فى نهاية الفيلم أو أن تسخروا منى فى الجزء الرابع، وأفضل أن أكون فى جانب الخير.
ثم قام سيلفستر بالاتصال بى مرة أخرى وطلب منى قراءة الدور الذى رشحت له وأبلغه إذا أردت القيام بأى تعديلات وبالفعل قرأته ووجدت بعض الأشياء التى رأيت أنه يفضل تغييرها وبالفعل وافق على كل التغيرات حتى إننى غيرت اسم الشخصية.
وكشف أنطونيو عن بعض هذه التغيرات قائلا: كان الاسم فى البداية «ماتادور»، وسمعت هذا الاسم كثيرا فى أكثر من عمل، والشىء الثانى الذى طلبته من سيلفستر أن يسمح لى بالقيام ببعض الكوميديا فى الدور ووافق أيضا على ذلك.
ويقول أنطونيو عن شخصيته فى الفيلم «ألعب شخصية رجل مرتزق، عمل فى الجيش الإسبانى لفترة طويلة فى أماكن القتال مثل كوسوفو، أفغانستان وأماكن أخرى، ولكن حدث له شىء ما سنراه فى الفيلم أخرجه من هذا كله، وبعد ان أصبح بمفرده فكر فى الانضمام لفرقة المستهلكين الذين كان يعلم بوجودهم فبدأ فى الاقتراب منهم بكل الوسائل ولم ينجح ولكنه لم يتوقف فظل يحاول كثيرا دون يأس حتى أصبح فى النهاية احد اعضاء الفريق، بعد أن شاهدوا مهاراته أعطوه الفرصة.
وحول استعداده للدور أوضح: أول شىء هو أنك يجب أن تكون فى شكل جيد لدور كهذا من الناحية الجسدية، هذا إلى جانب بعض الجنون اللازم لأداء أدوار الاكشن، وعلى الرغم من صعوبة الركض حوالى خمسين مترا أثناء وجود متفجرات من حولى خاصة بالنسبة لى حيث إننى بلغت الستين لكننى فعلتها، واستخدمت فى هذا الدور الكثير من المهارات القتالية التى تعلمتها فى السنوات الماضية، وفعلت كل ما أستطيع فى حدود قدراتى، وأعتقد اننى جيد فى لغة الجسم والقتال وهو أمر طبيعى لأننى أحب الرياضة.
واعتبر أنطونيو أن العمل مع هذا العدد من نجوم الأكشن فى فيلم واحد كان ممتعا، وقال إن وجود كل هؤلاء النجوم فى عمل واحد كان أمرا غريبا، لكن كان العمل معهم ممتعا خصوصا أننى لست بطل أكشن مثلهم، قدمت بعض أفلام الأكشن فى حياتى المهنية ولكن ليست كل أعمالى أكشن.. فبعض الناس تعرفنى من أعمالى مع المخرج المودوفار وأعمالى المسرحية وأفلام أخرى، لذا كان وجودى مع كل هؤلاء النجوم الذين يمثلون الكثير فى صناعة هوليوود شرفا لى.
وعن العمل مع سيلفستر، رأى أنه يجب رفع القبعة لسيلفستر لأنه يستطيع أن يكون بطل فيلم أكشن وعمره تقريبا 70 عاما، ولأنه يقوم دائما بإعادة اكتشاف نفسه، فهو بالفعل أسطورة مثل باقى فريق العمل.
وكشف أنطونيو عن اعتراف سيلفستر له بعد انتهاء الفيلم بالقول إنه كان يشعر بالقلق من استخدام الكوميديا فى العمل، ولكن بعد أن شاهد النتيجة رأى أن الأمر رائع، مضيفا أن هذا ما جعله يشعر بالسعادة لأنه حصل على هذه الفرصة وهذا القدر الهائل من الحرية فى هذا الفيلم والذى لم يكن طبيعيا أن يحدث فى أى عمل.
تعليقات
إرسال تعليق
تعليقات القراء هي مسئولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع- تتم مراجعة التعليقات قبل نشرها
معلومات عن الفنانين والمشاهير