حورية فرغلي.. ''الإغراء مكنش قصدي''كما قالتها غادة وهند ومنة قبلها
معلومات واخبار فنية وثقافية.كالعادة جميع الممثلات العرب بعد ان يحصلن علي الشهرة
يصرحن بانهن نادمات علي أدائهن لادوار الاغراء وأن ذلك حدث رغما عنهن.اليكم التفاصيل..
وواصلت حورية كلامها مؤكدة أن المشهد الذى قامت بتقديمه فى الفيلم والمتعلق بقيامها بخلع ملابسها أمام الكاميرا لم يكن موجوداً في السيناريو، متهمة المخرج خالد يوسف بإصراره على تقديمها له دون أي مبررات، على حد وصفها .
مصدر الغرابة في هذه التصريحات أن ''حورية فرغلي'' وكما نعرف جميعاً أن هذا الفيلم تحديداً كان ''فتح الانطلاقة'' بالنسبة لها؛ حيث اختصر لها مسافة كبيرة في مشوارها الفني، ومن المؤكد أنها لو لم تشارك فيه لم تحقق ما وصلت له الآن في نفس الفترة الزمنية القصيرة؛ حيث أصبحت تعتبر بمثابة نجمة ''سوبر ستار'' مثلها مثل نجمات الصف الأول في السينما والتليفزيون؛ على الرغم من أن مشوارها الفني لم يتجاوز الـ5 سنوات .
والشيء الأخر الذى ضاعف من دهشتنا، أن خالد يوسف بغض النظر عن مدى اختلافنا او اتفاقنا مع ما يقدمه من أعمال فنية؛ بالتأكيد لم يجبرها على العمل معه فى هذا الفيلم، ومن المؤكد أيضا بأنه لم يهددها لكي تقوم بخلع ملابسها بالشكل الذى شاهدناه في ذلك المشهد أمام الكاميرا؛ لأنه لو كان لديها أي تحفظات على الدور وهذا المشهد تحديداً لكان بإمكانها وبسهولة الاعتذار عنه.
إلا أن ''حورية'' لم تفعل ذلك؛ ربما لكونها وجدت في هذا ''المشهد'' فرصة جيدة للوصول للنجومية التي كانت تحلم بها في المجال الفني وتحقيق ما تريد وتصبو إليه وهو والوصول لعالم الشهرة والنجومية، لذلك فما المعنى إذاً في الإدلاء بمثل هذا التصريح الآن وبهذا الشكل، وما هو الهدف من وراءه ؟!.
الغريب فى الأمر حقاً؛ أن ما قالته ''حورية'' لم يختلف كثيراً عن فنانات أخريات سبق لهن تقديم مشاهد إغراء في الكثير من الأعمال الفنية سواء مع خالد يوسف نفسه أو غيره من المخرجين الآخرين؛ منهم ''سمية الخشاب، غادة عبدالرازق، منة شلبي، هند صبري'' وغيرهم .
تصريحات ''حورية فرغلي'' الأخيرة لا تختلف كثيراً عن تصريحات سابقة لسمية الخشاب قامت بالإدلاء بها حول بعض الأعمال التي شاركت فيها مع خالد يوسف مثل أفلام ''خيانة مشروعة'' و''حين ميسرة'' و''الريس عمر حرب''، والذى فاجأتنا ''سمية'' بعد مشاركتها فيها بتصريحات في غاية الغرابة بعد اشتعال الخلافات بينها وبين خالد يوسف؛ حيث قالت أنه أجبرها على تقديم تلك المشاهد التي قدمتها فيها على غير رغبتها، مؤكدة أن بداخلها نزعة روحية وأخلاقية تجعلها نادمة على ما قدمته . .
بل إن الأمر وصل لغادة عبدالرازق نفسها بعد خلافها مع نفس المخرج فى فيلم ''كف القمر''؛ حيث أدلت بتصريحات مشابهة لما أدلت به سمية وحورية فرغلي عن ندمها لمشاهد الإغراء في أفلامه الذى شاركت فيها.
يصرحن بانهن نادمات علي أدائهن لادوار الاغراء وأن ذلك حدث رغما عنهن.اليكم التفاصيل..
حورية فرغلي.. ''الإغراء مكنش قصدي'' !
فجأة وبدون مقدمات قامت الفنانة الشابة حورية فرغلي بالإدلاء بتصريحات غريبة وغير متوقعة؛ حيث هاجمت صانع نجوميتها المخرج خالد يوسف واتهمته بأنه السبب الرئيسي في تصنيفها ضمن فنانات الإغراء وأنه وكما قالت السبب الرئيسي في توجه واعتقاد الناس لها بهذه النظرة أي أنها ممثلة إغراء منذ مشاركتها معه في فيلم ''كلمني شكرا'' .وواصلت حورية كلامها مؤكدة أن المشهد الذى قامت بتقديمه فى الفيلم والمتعلق بقيامها بخلع ملابسها أمام الكاميرا لم يكن موجوداً في السيناريو، متهمة المخرج خالد يوسف بإصراره على تقديمها له دون أي مبررات، على حد وصفها .
نجمات الصف الأول
مصدر الغرابة في هذه التصريحات أن ''حورية فرغلي'' وكما نعرف جميعاً أن هذا الفيلم تحديداً كان ''فتح الانطلاقة'' بالنسبة لها؛ حيث اختصر لها مسافة كبيرة في مشوارها الفني، ومن المؤكد أنها لو لم تشارك فيه لم تحقق ما وصلت له الآن في نفس الفترة الزمنية القصيرة؛ حيث أصبحت تعتبر بمثابة نجمة ''سوبر ستار'' مثلها مثل نجمات الصف الأول في السينما والتليفزيون؛ على الرغم من أن مشوارها الفني لم يتجاوز الـ5 سنوات .
والشيء الأخر الذى ضاعف من دهشتنا، أن خالد يوسف بغض النظر عن مدى اختلافنا او اتفاقنا مع ما يقدمه من أعمال فنية؛ بالتأكيد لم يجبرها على العمل معه فى هذا الفيلم، ومن المؤكد أيضا بأنه لم يهددها لكي تقوم بخلع ملابسها بالشكل الذى شاهدناه في ذلك المشهد أمام الكاميرا؛ لأنه لو كان لديها أي تحفظات على الدور وهذا المشهد تحديداً لكان بإمكانها وبسهولة الاعتذار عنه.
إلا أن ''حورية'' لم تفعل ذلك؛ ربما لكونها وجدت في هذا ''المشهد'' فرصة جيدة للوصول للنجومية التي كانت تحلم بها في المجال الفني وتحقيق ما تريد وتصبو إليه وهو والوصول لعالم الشهرة والنجومية، لذلك فما المعنى إذاً في الإدلاء بمثل هذا التصريح الآن وبهذا الشكل، وما هو الهدف من وراءه ؟!.
الغريب فى الأمر حقاً؛ أن ما قالته ''حورية'' لم يختلف كثيراً عن فنانات أخريات سبق لهن تقديم مشاهد إغراء في الكثير من الأعمال الفنية سواء مع خالد يوسف نفسه أو غيره من المخرجين الآخرين؛ منهم ''سمية الخشاب، غادة عبدالرازق، منة شلبي، هند صبري'' وغيرهم .
سمية الخشاب وغادة عبد الرازق
تصريحات ''حورية فرغلي'' الأخيرة لا تختلف كثيراً عن تصريحات سابقة لسمية الخشاب قامت بالإدلاء بها حول بعض الأعمال التي شاركت فيها مع خالد يوسف مثل أفلام ''خيانة مشروعة'' و''حين ميسرة'' و''الريس عمر حرب''، والذى فاجأتنا ''سمية'' بعد مشاركتها فيها بتصريحات في غاية الغرابة بعد اشتعال الخلافات بينها وبين خالد يوسف؛ حيث قالت أنه أجبرها على تقديم تلك المشاهد التي قدمتها فيها على غير رغبتها، مؤكدة أن بداخلها نزعة روحية وأخلاقية تجعلها نادمة على ما قدمته . .
بل إن الأمر وصل لغادة عبدالرازق نفسها بعد خلافها مع نفس المخرج فى فيلم ''كف القمر''؛ حيث أدلت بتصريحات مشابهة لما أدلت به سمية وحورية فرغلي عن ندمها لمشاهد الإغراء في أفلامه الذى شاركت فيها.
منة شلبي وهند صبري
الأمر لم يختلف كثيراً بالنسبة لفنانات آخريات شاركن مع مخرجين آخرين تماما كما حدث مع النجمة منه شلبي التي أعربت على ندمها على المشاهد الساخنة التي قدمتها في فيلم ''الساحر'' مع الراحل رضوان الكاشف منذ سنوات طويلة أمام النجم الكبير محمود عبدالعزيز وكان ذلك بداية تعارف الجمهور بها كفنانة شابة.
وقالت منة أنه لو عاد الوقت والزمن للخلف قليلاً؛ فمن المؤكد بأنها لن توافق على تقديم مثل هذه المشاهد مرة أخرى، على الرغم من أنها وكما نعرف جميعاً صنعت نجوميتها المطلقة بهذا الفيلم ومؤكد لو لم تكن قامت بتقديمه ما كانت وصلت لنجوميتها الآن.
وعلى نفس طريقة ومنوال منة شلبي وغادة وغيرهم، تأتى تصريحات النجمة التونسية هند صبرى حينما قامت بالاعتذار للجمهور عن المشاهد الجنسية غير الموظفة دراميا - على حد وصفها - التي قدمتها في بعض أفلامها السينمائية في بداياتها الفنية مثل فيلم ''مذكرات مراهقة'' الذى قدمته أمام النجم أحمد عز وقتها والمخرجة الجريئة إيناس الدغيدي.
والمشهد الذى قامت فيه أيضاً بخلع جميع ملابسها في فيلم ''مواطن ومخبر وحرامي'' مع المخرج داوود عبد السيد، مؤكدة أنها اكتشفت أن تلك النوعية من الأدوار حرمتها من تقديم أدوار أخرى كثيرة تحبها بعد أن وصفتها الصحافة الفنية بأنها ممثلة إغراء.
والسؤال الذى يطرح نفسه الآن؛ كيف كان من الممكن أن تصل لمثل هذه النوعية من الأدوار التي كانت تتمناها، ومؤكد قدمت الكثير منها بعد تجاربها الأولى فى الإغراء لو لم يكن الجمهور قد عرفها ومؤكد أن الجمهور كان من الصعب أن يتعرف عليها لو لم تكن إيناس الدغيدي أتت بها من تونس لترشحها لتقديم فيلم ''مذكرات مراهقة'' .
وتستمر الحكاية نفسها، مع مرور الأيام وظهور وجوه فنية شابة جديدة يقمن بتقديم أدوار في بعض الأفلام، ولا يجدن خجلاً فى تقديم الإغراء والإثارة فى بعض المشاهد للوصول للشهرة والنجومية وتعريف الجمهور بهن، ثم عندما تتحقق النبوءة ويصلن لغرضهن ويصبحن داخل نطاق الشهرة بالفعل ويحصدن الأدوار الأولى والبطولات المطلقة نجد إنكاراً حاداً منهن لما قدموه من مشاهد جريئة وساخنة في بداياتهم الفنية.. وتستمر الحكاية .
وقالت منة أنه لو عاد الوقت والزمن للخلف قليلاً؛ فمن المؤكد بأنها لن توافق على تقديم مثل هذه المشاهد مرة أخرى، على الرغم من أنها وكما نعرف جميعاً صنعت نجوميتها المطلقة بهذا الفيلم ومؤكد لو لم تكن قامت بتقديمه ما كانت وصلت لنجوميتها الآن.
وعلى نفس طريقة ومنوال منة شلبي وغادة وغيرهم، تأتى تصريحات النجمة التونسية هند صبرى حينما قامت بالاعتذار للجمهور عن المشاهد الجنسية غير الموظفة دراميا - على حد وصفها - التي قدمتها في بعض أفلامها السينمائية في بداياتها الفنية مثل فيلم ''مذكرات مراهقة'' الذى قدمته أمام النجم أحمد عز وقتها والمخرجة الجريئة إيناس الدغيدي.
والمشهد الذى قامت فيه أيضاً بخلع جميع ملابسها في فيلم ''مواطن ومخبر وحرامي'' مع المخرج داوود عبد السيد، مؤكدة أنها اكتشفت أن تلك النوعية من الأدوار حرمتها من تقديم أدوار أخرى كثيرة تحبها بعد أن وصفتها الصحافة الفنية بأنها ممثلة إغراء.
والسؤال الذى يطرح نفسه الآن؛ كيف كان من الممكن أن تصل لمثل هذه النوعية من الأدوار التي كانت تتمناها، ومؤكد قدمت الكثير منها بعد تجاربها الأولى فى الإغراء لو لم يكن الجمهور قد عرفها ومؤكد أن الجمهور كان من الصعب أن يتعرف عليها لو لم تكن إيناس الدغيدي أتت بها من تونس لترشحها لتقديم فيلم ''مذكرات مراهقة'' .
وتستمر الحكاية نفسها، مع مرور الأيام وظهور وجوه فنية شابة جديدة يقمن بتقديم أدوار في بعض الأفلام، ولا يجدن خجلاً فى تقديم الإغراء والإثارة فى بعض المشاهد للوصول للشهرة والنجومية وتعريف الجمهور بهن، ثم عندما تتحقق النبوءة ويصلن لغرضهن ويصبحن داخل نطاق الشهرة بالفعل ويحصدن الأدوار الأولى والبطولات المطلقة نجد إنكاراً حاداً منهن لما قدموه من مشاهد جريئة وساخنة في بداياتهم الفنية.. وتستمر الحكاية .