اخبار الانتخابات المصرية, انتخابات مجلس الشعب, تشهد الإنتخابات البرلمانية المصرية الحالية أكبر وجود للفنانين الذين قرروا المشاركة فيها وتقديم أوراق ترشحهم لتكون إنتخابات 2015 هي الأكثر مشاركةً من الوسط الفني في تاريخ الحياة السياسية المصرية.
تقدم المخرج السينمائي خالد يوسف بأوراق ترشحه مع بدء فتح باب الترشح يوم الأحد الماضي بزفةٍ كبيرة من أبناء دائرته في مركز "كفر شكر" للمنافسة على المقعد البرلماني، وكان قد أعلن قبل نحو عام إعتزامه خوض معترك الحياة السياسية بشكلٍ نظامي، علماً بأن يوسف شارك في كتابة الدستور وهو أحد الذين دعموا ثورة 30 يونيه (حزيران)، وقام بإخراج وتصوير مشاهد المتظاهرين في الشوارع للمطالبة بعزل الأخوان. كما شارك في الحملة الإنتخابية للرئيس عبد الفتاح السيسي وجمعه معه أكثر من لقاء خلال فترة ترشحه، فيما أعلن أنه ساند الرئيس حتى وصل لمنصبه، لكن بعد ذلك أصبح من المعارضين له، حيث إبتعد بشكل كامل عن مؤسسة الرئاسة. ولم يعلن "يوسف" برنامجه الإنتخابي حتى الآن بانتظار بدء مرحلة الدعاية الإنتخابية رسمياً والمقررة الأسبوع المقبل، فيما كان لافتاً حرصه على تقديم أوراق ترشحه بزفةٍ كبيرة برفقة أبناء دائرته.
وتقدمت الراقصة الإستعراضية سما المصري بطلب للحصول على الأوراق اللازمة لترشحها بالإنتخابات حيث ستتنافس على المقعد المخصص لدائرة الأزبكية، وهي المشاركة الأولى لها في الحياة السياسية علماً أن عملها بالفن الإستعراضي والرقص قد أثار جدلاً كبيراً بسبب جرأة أغانيها والملابس التي ترتديها في كليباتها. وأعلنت "المصري" إعتزامها المنافسة على مقعد الدائرة من أجل الدفاع عن حقوق المرأة والطفل اللذين تشعر بتهميشهما في البرامج الإنتخابية لباقي المرشحين، مؤكدة لـ"إيلاف" أنها لن تتطرق إلى القضايا الفنية في البرلمان.
وبعدما كان يخطط للترشح للبرلمان منذ العام 2010 على قوائم الحزب الوطني المنحل، قرر الشاعر والمغني مصطفى كامل نقيب الموسيقيين الترشح على مقعد الفردي بمنطقة المنيل ومصر القديمة في محافظة الجيزة وهي مسقط رأسه. وقدم كامل أوراق ترشحه إلى لجنة الإنتخابات رسمياً أمس، فيما لم يُعلن عن ملامح برنامجه الإنتخابي، علماً بأن تقديمه لأغنية "تسلم الأيادي" التي أعلن فيها تأييده للجيش المصري كانت سبباً في تحقيقه شهرةً كبيرة لم يحققها في أعماله السابقة سواء في الغناء أو التمثيل.
وأعلن الممثل حمدي الوزيري عن إعتزامه الترشح للانتخابات في مسقط رأسه بمدينة بورسعيد إحدى مدن القناة، مؤكداً على أنه اتخذ قرار الترشح من أجل خدمة أبناء دائرته ومناقشة قضاياهم وهي المبادرة التي حظيت بدعمٍ كبير من أصدقائه في بورسعيد.
ورغم فشلها في إنتخابات البرلمان عام 2011 عندما خاضت المعركة الإنتخابية بدائرتها في منطقة وسط البلد، قررت الفنانة تيسير فهمي خوض تجربة الانتخابات من جديد رغم فشلها حيث ستخوض معركتها هذه المرة من خلال قائمة تيار الإستقلال مع المستشار أحمد الفضالي، حيث ستعلن بشكلٍ واضح آلية ترشحها سواء على مقعد الفردي أو مقاعد القائمة الإنتخابية، فيما يتشارك معها الفنان أحمد ماهر في الترشح على مقاعد الإنتخابات مدعوماً من التيار نفسه حيث بدآ حملتهما الدعائية مبكراً وبدأ بثها بكثافة على المحطات الفضائية وإنتشرت اللافتات الدعائية لهما في شوارع القاهرة.
هذا وأعلن الشاعر إسلام خليل ترشحه على مقعد دائرته الانتخابية بـ"حي فيصل"، فيما دعمه المطرب الشعبي شعبان عبد الرحيم بأغنيه تدعو الجمهور للتصويت له علماً بأن إسلام هو الشاعر الذي يقوم بكتابة كافة أغاني "عبد الرحيم".
اسماء الفنانين المتقدمين للانتخابات 2015
تقدم المخرج السينمائي خالد يوسف بأوراق ترشحه مع بدء فتح باب الترشح يوم الأحد الماضي بزفةٍ كبيرة من أبناء دائرته في مركز "كفر شكر" للمنافسة على المقعد البرلماني، وكان قد أعلن قبل نحو عام إعتزامه خوض معترك الحياة السياسية بشكلٍ نظامي، علماً بأن يوسف شارك في كتابة الدستور وهو أحد الذين دعموا ثورة 30 يونيه (حزيران)، وقام بإخراج وتصوير مشاهد المتظاهرين في الشوارع للمطالبة بعزل الأخوان. كما شارك في الحملة الإنتخابية للرئيس عبد الفتاح السيسي وجمعه معه أكثر من لقاء خلال فترة ترشحه، فيما أعلن أنه ساند الرئيس حتى وصل لمنصبه، لكن بعد ذلك أصبح من المعارضين له، حيث إبتعد بشكل كامل عن مؤسسة الرئاسة. ولم يعلن "يوسف" برنامجه الإنتخابي حتى الآن بانتظار بدء مرحلة الدعاية الإنتخابية رسمياً والمقررة الأسبوع المقبل، فيما كان لافتاً حرصه على تقديم أوراق ترشحه بزفةٍ كبيرة برفقة أبناء دائرته.
وتقدمت الراقصة الإستعراضية سما المصري بطلب للحصول على الأوراق اللازمة لترشحها بالإنتخابات حيث ستتنافس على المقعد المخصص لدائرة الأزبكية، وهي المشاركة الأولى لها في الحياة السياسية علماً أن عملها بالفن الإستعراضي والرقص قد أثار جدلاً كبيراً بسبب جرأة أغانيها والملابس التي ترتديها في كليباتها. وأعلنت "المصري" إعتزامها المنافسة على مقعد الدائرة من أجل الدفاع عن حقوق المرأة والطفل اللذين تشعر بتهميشهما في البرامج الإنتخابية لباقي المرشحين، مؤكدة لـ"إيلاف" أنها لن تتطرق إلى القضايا الفنية في البرلمان.
وبعدما كان يخطط للترشح للبرلمان منذ العام 2010 على قوائم الحزب الوطني المنحل، قرر الشاعر والمغني مصطفى كامل نقيب الموسيقيين الترشح على مقعد الفردي بمنطقة المنيل ومصر القديمة في محافظة الجيزة وهي مسقط رأسه. وقدم كامل أوراق ترشحه إلى لجنة الإنتخابات رسمياً أمس، فيما لم يُعلن عن ملامح برنامجه الإنتخابي، علماً بأن تقديمه لأغنية "تسلم الأيادي" التي أعلن فيها تأييده للجيش المصري كانت سبباً في تحقيقه شهرةً كبيرة لم يحققها في أعماله السابقة سواء في الغناء أو التمثيل.
وأعلن الممثل حمدي الوزيري عن إعتزامه الترشح للانتخابات في مسقط رأسه بمدينة بورسعيد إحدى مدن القناة، مؤكداً على أنه اتخذ قرار الترشح من أجل خدمة أبناء دائرته ومناقشة قضاياهم وهي المبادرة التي حظيت بدعمٍ كبير من أصدقائه في بورسعيد.
ورغم فشلها في إنتخابات البرلمان عام 2011 عندما خاضت المعركة الإنتخابية بدائرتها في منطقة وسط البلد، قررت الفنانة تيسير فهمي خوض تجربة الانتخابات من جديد رغم فشلها حيث ستخوض معركتها هذه المرة من خلال قائمة تيار الإستقلال مع المستشار أحمد الفضالي، حيث ستعلن بشكلٍ واضح آلية ترشحها سواء على مقعد الفردي أو مقاعد القائمة الإنتخابية، فيما يتشارك معها الفنان أحمد ماهر في الترشح على مقاعد الإنتخابات مدعوماً من التيار نفسه حيث بدآ حملتهما الدعائية مبكراً وبدأ بثها بكثافة على المحطات الفضائية وإنتشرت اللافتات الدعائية لهما في شوارع القاهرة.
هذا وأعلن الشاعر إسلام خليل ترشحه على مقعد دائرته الانتخابية بـ"حي فيصل"، فيما دعمه المطرب الشعبي شعبان عبد الرحيم بأغنيه تدعو الجمهور للتصويت له علماً بأن إسلام هو الشاعر الذي يقوم بكتابة كافة أغاني "عبد الرحيم".