معلومات واخبار المسلسلات الرمضانية.مسلسلات رمضان هذا العام أثارت جدلا واسعا لتضمنها مشاهد جريئة وألفاظ نابية وكانت صدمة للمشاهدين
الألفاظ والمشاهد كانت في عدد من الأعمال التليفزيونية هذا العام، جزء منها كان لخدمة السياق الدرامى، وآخر تم حشره من أجل جذب المشاهدين في حين نجحت أعمال أخرى في توظيف الألفاظ والمشاهد الجريئة بشكل يحترم عين وأذن المشاهدين وبدون ان يخدش حيائهم.
مسلسل "حكاية حياة"
يأتى في المقدمة مسلسل "حكاية حياة" وقد نال الكم الاكبر من الانتقادات التى وجهت له بسبب الألفاظ الخادشة للحياء التى تم استخدامها داخل أحداث العمل، بل أنه في بعض المشاهد التى لم تكن تتطلب استخدام ألفاظ خارجة تم حشرها أيضاً بشكل مستفز، وكان الأكثر انتقاداً في ذلك الفنان سناء شافع، والذى لامه البعض على ذلك خصوصاً أنه فنان مسرحي ذو أداء عال وراق، وكان في كل مشهد يقدمه يخرج منه سيل من "السباب والشتيمة"
وليس هذا فقط بل أن العمل تتضمن جرأة في لغة الحوار، واستخدام أسماء الملابس الداخلية علناً بين مشهد وآخر حتى أنه في أحد المشاهد ظهرت الفنانة نهلة سلامة ممسكة بـ "حمالة صدر" وظلت تتحدث بها رغم عدم الحاجة الدرامية لذلك، كل هذا بجانب مشاهد الخيانة التى ظهرت في لقطات من العمل من جانب شقيقة حياتها التى كانت تخونها مع زوجها أو زوجة شقيق "حياة" "يوسف".
مسلسل "موجة حارة"
رغم أن مسلسل "موجة حارة" تضمن موضوعاً جرئياً عن ملف مباحث الآداب، إلا أن مخرجه محمد يس حاول الموازنة إلى حد ما في استخدام المشاهد الجريئة خصوصاً مشهد "المثلية" والذى تم حذف أجزاء منه عند العرض ولكن أبطال المشهد عندما يظهرون طوال الوقت فإن المشاهد يعرف ما بداخلهم دون شرح لكن المخرج في مشاهد أخرى قدمها كانت أقرب للسينما كمشاهد "الفراش" التى جمعت بين "حماده" وزوجته "نوسة"
مسلسل "القاصرات"
مسلسل "القاصرات" من بطولة الفنان القدير صلاح السعدنى، فرغم أهمية طرح مشكلة زواج القاصرات، فقد استخدم بكثرة مشهد "منديل الدم" في كل زواج لـ "عبد القوى" بطل المسلسل من الفتيات الصغيرات ليلة الدخلة، وكان يمكن الاكتفاء بوجوده مرة واحدة في الحلقة الأولى.
مسلسل "آسيا"
مسلسل "آسيا"بطولة الفنانة منى زكى، كان له نصيب هو الآخر من السباب والشتائم مثله مثل غيره من الأعمال الدرامية هذا العام.
المسلسلات الواقعية التي حافظت علي البناء الدرامي
مسلسل "نيران صديقة" ومسلسل "بدون ذكر أسماء" كان بهما بعض الألفاظ الخارجة إلا أنهم كانوا اكثر واقعية وحفاظا على السياق الدرامى فكانت كل كلمة موظفة بشكل يخدم العمل وليس حشو الفاظ او مشاهد لا دخل لها في السيناريو. و عندما أراد المخرج تامر محسن أن يظهر مشهد يجمع بين علاقة "مبسوطة" ابنة الشارع مع "عاطف" ابن بائع البسبوسة اكتفي بالتلميح فقط بدون أي تفاصيل.
الألفاظ والمشاهد كانت في عدد من الأعمال التليفزيونية هذا العام، جزء منها كان لخدمة السياق الدرامى، وآخر تم حشره من أجل جذب المشاهدين في حين نجحت أعمال أخرى في توظيف الألفاظ والمشاهد الجريئة بشكل يحترم عين وأذن المشاهدين وبدون ان يخدش حيائهم.
مسلسل "حكاية حياة"
يأتى في المقدمة مسلسل "حكاية حياة" وقد نال الكم الاكبر من الانتقادات التى وجهت له بسبب الألفاظ الخادشة للحياء التى تم استخدامها داخل أحداث العمل، بل أنه في بعض المشاهد التى لم تكن تتطلب استخدام ألفاظ خارجة تم حشرها أيضاً بشكل مستفز، وكان الأكثر انتقاداً في ذلك الفنان سناء شافع، والذى لامه البعض على ذلك خصوصاً أنه فنان مسرحي ذو أداء عال وراق، وكان في كل مشهد يقدمه يخرج منه سيل من "السباب والشتيمة"
وليس هذا فقط بل أن العمل تتضمن جرأة في لغة الحوار، واستخدام أسماء الملابس الداخلية علناً بين مشهد وآخر حتى أنه في أحد المشاهد ظهرت الفنانة نهلة سلامة ممسكة بـ "حمالة صدر" وظلت تتحدث بها رغم عدم الحاجة الدرامية لذلك، كل هذا بجانب مشاهد الخيانة التى ظهرت في لقطات من العمل من جانب شقيقة حياتها التى كانت تخونها مع زوجها أو زوجة شقيق "حياة" "يوسف".
مسلسل "موجة حارة"
رغم أن مسلسل "موجة حارة" تضمن موضوعاً جرئياً عن ملف مباحث الآداب، إلا أن مخرجه محمد يس حاول الموازنة إلى حد ما في استخدام المشاهد الجريئة خصوصاً مشهد "المثلية" والذى تم حذف أجزاء منه عند العرض ولكن أبطال المشهد عندما يظهرون طوال الوقت فإن المشاهد يعرف ما بداخلهم دون شرح لكن المخرج في مشاهد أخرى قدمها كانت أقرب للسينما كمشاهد "الفراش" التى جمعت بين "حماده" وزوجته "نوسة"
مسلسل "القاصرات"
مسلسل "القاصرات" من بطولة الفنان القدير صلاح السعدنى، فرغم أهمية طرح مشكلة زواج القاصرات، فقد استخدم بكثرة مشهد "منديل الدم" في كل زواج لـ "عبد القوى" بطل المسلسل من الفتيات الصغيرات ليلة الدخلة، وكان يمكن الاكتفاء بوجوده مرة واحدة في الحلقة الأولى.
مسلسل "آسيا"
مسلسل "آسيا"بطولة الفنانة منى زكى، كان له نصيب هو الآخر من السباب والشتائم مثله مثل غيره من الأعمال الدرامية هذا العام.
المسلسلات الواقعية التي حافظت علي البناء الدرامي
مسلسل "نيران صديقة" ومسلسل "بدون ذكر أسماء" كان بهما بعض الألفاظ الخارجة إلا أنهم كانوا اكثر واقعية وحفاظا على السياق الدرامى فكانت كل كلمة موظفة بشكل يخدم العمل وليس حشو الفاظ او مشاهد لا دخل لها في السيناريو. و عندما أراد المخرج تامر محسن أن يظهر مشهد يجمع بين علاقة "مبسوطة" ابنة الشارع مع "عاطف" ابن بائع البسبوسة اكتفي بالتلميح فقط بدون أي تفاصيل.
تعليقات
إرسال تعليق
تعليقات القراء هي مسئولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع- تتم مراجعة التعليقات قبل نشرها
معلومات عن الفنانين والمشاهير