اخبار الممثلين المصريين, كيف انتهي الحال بنجوم ونجمات السينما العربية بعد ان كانوا ملء السمع والبصر؟.
كان نجوم مصر في عصر السينما الذهبية ربما لا تصدق أن نجوم الضحك والكوميديا أو نجوم الرومانسية الذين يكفي كتابة اسمهم علي افيش الفيلم ستكون تلك نهايتهم.. تعرف علي بعض هؤلاء الفنانين بالصور.
ثريا إبراهيم
كانت ترقد الفنانة الكبيرة ثريا إبراهيم في مستشفى العجوزة منذ فترة طويلة، لمعاناتها من أمراض القلب، وبعدها نُقلت إلى منزلها بعد تحسن حالتها الصحية، وبعد عودتها للعمل، وفي أول يوم تصوير لها لم تستطع أن تكمل تصوير دورها فيلم "زواج مستحيل" لتتدهور حالتها وتتوفي بعد وصولها للمنزل.
الفنان رياض القصبجي أصيب بشلل نصفي واستمر علاجه فترة طويلة حال دون عمله ،واختاره حسن الإمام للعمل معه في فيلم “الخطايا “لرفع روحه المعنوية أثناء العلاج ودخل البلاتوه مستندًا على ذراع شقيقه لأداء شخصية الشاويش عطية التي قدمها في كثير من الأفلام ،وسقط أثناء التصوير ولم يدخل البلاتوه بعده.
الفنانة ميمي شكيب أودعت بإحدى المصحات النفسية بضعة شهور، قبل أن تُقتل في 20 مايو عام 1983 حيث تم إلقاءها من شرفة شقتها وظل الغموض يحيط بمرتكب الجريمة.
الفنانة وداد حمدي قتلت علي يد ريجيسير في 1987 بهدف السرقة، قبل أن يتم كشف القاتل بعد ذلك.
النجمة فاطمة رشدي تدهورت حالتها المادية والصحية، لدرجة أنها لم تكن تمتلك شقة تعيش فيها، فعاشت في حجرة بأحد الفنادق الشعبية في القاهرة، وفي تلك الأثناء نشرت جريدة الوفد حالتها، فاهتم الفنان فريد شوقي بظروفها، وتدخل لدى المسؤولين لعلاجها على نفقة الدولة، وتوفير مسكن ملائم لها، وبعد استلامها الشقة بأيام توفيت فاطمة رشدي وحيدة بها.
كان نجوم مصر في عصر السينما الذهبية ربما لا تصدق أن نجوم الضحك والكوميديا أو نجوم الرومانسية الذين يكفي كتابة اسمهم علي افيش الفيلم ستكون تلك نهايتهم.. تعرف علي بعض هؤلاء الفنانين بالصور.
ثريا إبراهيم
كانت ترقد الفنانة الكبيرة ثريا إبراهيم في مستشفى العجوزة منذ فترة طويلة، لمعاناتها من أمراض القلب، وبعدها نُقلت إلى منزلها بعد تحسن حالتها الصحية، وبعد عودتها للعمل، وفي أول يوم تصوير لها لم تستطع أن تكمل تصوير دورها فيلم "زواج مستحيل" لتتدهور حالتها وتتوفي بعد وصولها للمنزل.
عبد الفتاح القصري
اصيب الفنان عبد الفتاح القصري بمرض تصلب الشرايين الذي أدى إلى إصابته بفقدان الذاكرة والهذيان، وكانت المصيبة الكبيرةعلى هذا الفنان الكبير هي نكران الأصدقاء في الوسط الفني الذين تركوه وحيداً يعاني من الأمراض والفقر، ولم يكن يسأل عليه سوى الفنانة اليهودية الاصل نجوى سالم، ونظراً لظروفه السيئة وإصابته بمجموعة من الأمراض، اضطر إلى السكن في غرفة تحت بير السلم في الشرابية، وكانت ترعاه سيدة فقيرة، ولم يخرج في جنازته من الفنانين سوى الراحلة نجوى سالم.
زينات صدقي
الفنانة زينات صدقي قامت ببيع أثاث البيت قطعة قطعة حتي تشتري الطعام و ذلك بعد أن قام أصدقاءها الفنانين بإدارة ظهورهم لها و أصابها الله بمرض خطير و هو ماء علي الرئة و لازمها إلي أن وافتها المنية يوم 2 مارس 1978 في القاهرة و هي لا تمتلك أي شئ بعد أن باعت كل ما تملكه لكي تعيش به
عبد السلام النابلسي
نجم الكوميديا عبد السلام النابلسي في نهاية حياته أفلس البنك الذي أودع فيه النجم الكوميدي أمواله ليعيش مقهورا لنحو العام، ولكن في 5 يوليو 1968 اشتد المرض على النابلسي، وأثناء نقله للمستشفى لفظ أنفاسه الأخيرة، واستمراراً للمأساة لم تجد زوجته بعد وفاته مالاً كافياً لإجراء الجنازة، فتولى الموسيقار فريد الأطرش هذا الأمر، كما تولى رعاية زوجة النابلسي حتى آخر يوم من عمره.
رياض القصبجي
الفنان رياض القصبجي أصيب بشلل نصفي واستمر علاجه فترة طويلة حال دون عمله ،واختاره حسن الإمام للعمل معه في فيلم “الخطايا “لرفع روحه المعنوية أثناء العلاج ودخل البلاتوه مستندًا على ذراع شقيقه لأداء شخصية الشاويش عطية التي قدمها في كثير من الأفلام ،وسقط أثناء التصوير ولم يدخل البلاتوه بعده.
امين الهنيدي
نجم السينما والمسرح امين الهنيدي توفي في المستشفى، ولم تستطع أسرته دفع باقي مصروفات علاجه التي بلغت 2000 جنيه، فقامت المستشفى باحتجاز الجثة، حتى نجحت الأسرة في توفير المبلغ.
عماد حمدي
فتي الشاشة الاول عماد حمدي بدأت معاناته عندما توفى شقيقه التوأم "عبدالرحمن" والذى كان يعمل سفيرًا فشعر باكتئاب وحزن بعد وفاته لدرجة أنه ظل فى شقته لايخرج منها مدة ثلاث سنوات،مات فقيًرا وكان آخر أيامه ممثلا باليومية، وبعد الغنى والثراء كان رصيده فى البنك 20 جنيهًا فقط..
ميمي شكيب
الفنانة ميمي شكيب أودعت بإحدى المصحات النفسية بضعة شهور، قبل أن تُقتل في 20 مايو عام 1983 حيث تم إلقاءها من شرفة شقتها وظل الغموض يحيط بمرتكب الجريمة.
علي الكسار
النجم الكوميدي علي الكسار أصابه المرض، واشتدت عليه الآمه، فأدخلته أسرته مستشفى القصر العيني، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة فوق سرير متواضع في غرفة درجة ثالثة بالقصر العيني.
وداد حمدي
الفنانة وداد حمدي قتلت علي يد ريجيسير في 1987 بهدف السرقة، قبل أن يتم كشف القاتل بعد ذلك.
فاطمة رشدي
النجمة فاطمة رشدي تدهورت حالتها المادية والصحية، لدرجة أنها لم تكن تمتلك شقة تعيش فيها، فعاشت في حجرة بأحد الفنادق الشعبية في القاهرة، وفي تلك الأثناء نشرت جريدة الوفد حالتها، فاهتم الفنان فريد شوقي بظروفها، وتدخل لدى المسؤولين لعلاجها على نفقة الدولة، وتوفير مسكن ملائم لها، وبعد استلامها الشقة بأيام توفيت فاطمة رشدي وحيدة بها.