اخبار مصر, موقع "الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية" المعروف اختصارا بـ "يو إس أيه" القي الضوء على 3 فتيات مصريات اعتبرهن من أذكى المراهقات في العالم، حيث فازوا العام الماضي بالمركز الثاني في معرض "إنتل" الدولي للعلوم والهندسة "ISEF"، والمركز الثالث في المسابقة العالمية، التي شارك فيها 1600 من أفضل الطلاب على مستوى العالم.
وأشار الموقع، إلى أن الفتيات الثلاثة هن: هدى ممدوح؛ ومنى السيد؛ وسارة عزت، من مدرسة المتفوقات في العلوم والتكنولوجيا بالمعادي، وهن من أذكى المراهقات في العالم.
وأشار الموقع، أن الفتيات الثلاثة نجحن في التوصل إلى طريقة لتنقية مياه الشرب باستخدام طاقة أقل بنسبة 24% من الطاقة التي تستخدم عادة في تقطير المياه، وحصلن على المركز الثالث على مستوى العالم.
وأضاف الموقع، أن الفتيات الثلاثة لديهم العزم ليكونوا من عوامل التغيير في مصر، ويذهبن لمدرسة المتفوقات في العلوم والتكنولوجيا بالمعادي، وهي واحدة من مدرستين جديدتين في مصر تركزان على علوم التكنولوجيا والهندسة والرياضيات، ويتعلمن هناك كيفية التفكير خارج الصندوق، وإجراء التجارب والعمل الجماعي، وهي المهارات المهمة التي يجب تنميتها في القادة، ولإيجاد الحلول لتحديات التنمية التي تواجهها البلاد.
وقالت هدى لـ "يو إس أيد": "حضورنا لهذه المدرسة كان نقطة تحول في حياتنا، إذ تحولنا من حفظ المناهج الدراسية في المدرسة إلى إجراء دراسات حقيقية".
وأشار الموقع، إلى أن الفتيات الثلاثة هن: هدى ممدوح؛ ومنى السيد؛ وسارة عزت، من مدرسة المتفوقات في العلوم والتكنولوجيا بالمعادي، وهن من أذكى المراهقات في العالم.
وأشار الموقع، أن الفتيات الثلاثة نجحن في التوصل إلى طريقة لتنقية مياه الشرب باستخدام طاقة أقل بنسبة 24% من الطاقة التي تستخدم عادة في تقطير المياه، وحصلن على المركز الثالث على مستوى العالم.
وأضاف الموقع، أن الفتيات الثلاثة لديهم العزم ليكونوا من عوامل التغيير في مصر، ويذهبن لمدرسة المتفوقات في العلوم والتكنولوجيا بالمعادي، وهي واحدة من مدرستين جديدتين في مصر تركزان على علوم التكنولوجيا والهندسة والرياضيات، ويتعلمن هناك كيفية التفكير خارج الصندوق، وإجراء التجارب والعمل الجماعي، وهي المهارات المهمة التي يجب تنميتها في القادة، ولإيجاد الحلول لتحديات التنمية التي تواجهها البلاد.
وقالت هدى لـ "يو إس أيد": "حضورنا لهذه المدرسة كان نقطة تحول في حياتنا، إذ تحولنا من حفظ المناهج الدراسية في المدرسة إلى إجراء دراسات حقيقية".