هذا الموضوع من موقع (معلومات اليوم السابع) http://alyuom7.blogspot.com, غرائب وعجائب, أثارت المهندسة الانجليزية مارغوت كراسوجيفيتش ضجة كبرى بعد ان صرحت وكشفت عن تصميم مثير للغاية لمنزل على شكل صدفة، من المتوقع أن يُحدِث طفرة كبرى مستقبلا بعدما أوضحت أن الهدف من ذلك التصميم المبتكر هو تسخير الحركة المستمرة والقوية للموجات في البحر بهدف توليد الطاقة، على أن يتم تشغيل المنزل فيما بعد بواسطة الطاقة الكهرومائية.
وتعتبر المهندسة مارغوت كراسوجيفيتش من اكبر المؤيدين لمشروعات الطاقة المتجددة، حيث سبق لها أن قامت بوضع تصميم خاص في محطة لتوليد الكهرباء من الشعاب المرجانية وكذلك تصميم خاص في سجن كهرومائي. وأوضحت مارغوت أنّ بناء ذلك المنزل الجديد سيتركز حول صدفتين، واحدة داخلية وأخرى خارجية. وتم تصميم الصدفة الخارجية، المصنوعة من الخرسانة، للإبقاء على ثبات المنزل، وستستعين بخلايا شمسية لتوليد الطاقة للجزء الخاص بالمعيشة.
أما الصدفة الداخلية، التي ستُصَنَّع من الألمونيوم، فستتحرك بشكل متماسك مع المد. ولأن المد والجزر أكثر قابلية للتنبؤ من الطاقة الشمسية، أدرجت مارغوت توربينا مكونا من جزئين، سيضغط الهواء لتوليد تيار كهربائي، مشابه لتوربينات الرياح. ونقلت جريدة الدايلي ميل البريطانية عن مارغوت، 39 سنة، أن "المنزل الذي سيعمل بالطاقة الكهرومائية هو أحدث تصميماتي التي أحاول أن أكرس من خلالها فكرة تسخير الطاقة المتجددة في إطار التصميمات المستديمة".
وأضافت مارغوت "وسبق أن تحدث معي بعض المصممين بخصوص إمكانية بناء منزل شاطئي لمحبي رياضة ركوب الأمواج، وهو الأمر الذي جعلني أفكر في طاقة المد والجزر، واستغلالها بصورة ايجابية وعملية للغاية".
وتعتبر المهندسة مارغوت كراسوجيفيتش من اكبر المؤيدين لمشروعات الطاقة المتجددة، حيث سبق لها أن قامت بوضع تصميم خاص في محطة لتوليد الكهرباء من الشعاب المرجانية وكذلك تصميم خاص في سجن كهرومائي. وأوضحت مارغوت أنّ بناء ذلك المنزل الجديد سيتركز حول صدفتين، واحدة داخلية وأخرى خارجية. وتم تصميم الصدفة الخارجية، المصنوعة من الخرسانة، للإبقاء على ثبات المنزل، وستستعين بخلايا شمسية لتوليد الطاقة للجزء الخاص بالمعيشة.
أما الصدفة الداخلية، التي ستُصَنَّع من الألمونيوم، فستتحرك بشكل متماسك مع المد. ولأن المد والجزر أكثر قابلية للتنبؤ من الطاقة الشمسية، أدرجت مارغوت توربينا مكونا من جزئين، سيضغط الهواء لتوليد تيار كهربائي، مشابه لتوربينات الرياح. ونقلت جريدة الدايلي ميل البريطانية عن مارغوت، 39 سنة، أن "المنزل الذي سيعمل بالطاقة الكهرومائية هو أحدث تصميماتي التي أحاول أن أكرس من خلالها فكرة تسخير الطاقة المتجددة في إطار التصميمات المستديمة".
وأضافت مارغوت "وسبق أن تحدث معي بعض المصممين بخصوص إمكانية بناء منزل شاطئي لمحبي رياضة ركوب الأمواج، وهو الأمر الذي جعلني أفكر في طاقة المد والجزر، واستغلالها بصورة ايجابية وعملية للغاية".