آخر اخبار الفنانين المصريين, محمد الحناوى مؤلف مسلسل«تفاحة آدم»: أراهن على بشرى وريهام عبدالغفور وسعيد بالعمل مع الفنان خالد الصاوى للمرة الثانية.
احتفل المؤلف محمد الحناوى ببدء تصوير مسلسله الجديد «تفاحة آدم» الذى يعيد التعاون بينه وبين الفنان خالد الصاوى مرة ثانية بعد ان قدما معا تجربة ناجحة منذ عامين من خلال مسلسل «خاتم سليمان» وحول مسلسله الجديد.
قال الحناوى إنه بعد نجاح «خاتم سليمان» قرأ الفاتحة مع خالد الصاوى على تعاون معا مرة اخرى بعد حالة الانسجام والتفاهم التى جمعت بينهما.
وأضاف ان تلك الحالة جعلتنا متفائلين ومتحمسين لتكرار التجربة، مشيرا الى اتفاقهما على تقديم عمل مشترك بينهما بعد عام بسبب انشغاله بكتابة مسلسل «دموع السندريلا» لشيريهان ارتباط خالد بمسلسله «على كف عفريت».
وقال: لأننى لست من المؤلفين الذين يجيدون تفصيل ادوار بعينها للفنان، كنت فى انتظار الفكرة التى تناسب خالد الصاوى وما ان جاءت لى «فكرة تفاحة آدم» اتصلت بخالد على الفور وأبدى اعجابه الشديد وعرضت المعالجة على المنتج جمال العدل ورحب بشدة، وبدأت بكتابة الحلقات وحاليا وصلت تقريبا الى الحلقة 20، وأتمنى ان انتهى من كتابة باقى الحلقات قبل وقت كافٍ من شهر رمضان، خاصة انه كانت لى تجربة قاسية مع «خاتم سليمان»، عندما اضطررت لكتابة الحلقات الأخيرة على الهواء تحت ضغط عصبى شديد واخشى ان يتكرر الامر للمرة الثانية.
وحول الملامح العريضة للمسلسل قال: «آدم» هو شخص صعب تصنيفه دراميا فهو ليس بطبيب او مهندس او عامل، وخصصت العشر حلقات الأولى لشرح تركيبة الرجل الذى يتنقل بنا الى شرائح عديدة فى المجتمع المصرى، بما يحمل اسقاطا سياسيا على ما يحدث فى الشارع المصرى منذ اندلاع ثورة 25 يناير.
واستطرد قائلا: العمل يطرح تساؤلا ماذا لو فقد الرجل انسانيته؟.. واراهن فى هذا المسلسل على اداء كل من بشرى وريهام عبدالغفور اللتين تقدمان تركيبة جديدة عليهما تماما.
وعما تردد عن تمسكه باسم العمل رغم وجود فيلم يجرى تصويره يحمل نفس الاسم قال: البعض نسب لى تصريحات تظهرنى بصورة المستفز او اننى انسان متكبر وهو ما دفعنى للاتصال بالفنان صلاح عبدالله بطل الفيلم لأؤكد له اننى لم اتحدث بهذا الاسلوب، وأوضحت له اننى قلت ان شركة الانتاج لو طلبت منى تغيير الاسم لتشابهه مع اسم الفيلم سيكون عندى ازمة، وتفهم صلاح عبدالله واكد ان اسرة الفيلم لم تتضرر وان الموضوع عادى وكثيرا ما يتكرر فهناك اسماء مسلسلات تتشابه مع اسماء افلام ولم يعترض احد.
وقال عن موقف مسلسله «دموع السندريلا» بعد أن اعتذرت عنه الفنانة شيريهان: الموقف غامض حتى هذه اللحظة خاصة اننى انشغلت فى كتابة تفاحة آدم والمنتج مسافر للخارج ولم نجتمع معا لنقرر مصير, وعلق على بيان الشركة المنتجة للعمل والذى حمله مسئولية تأجيل المسلسل، وتصريحات شيريهان بأن العمل لم يعد ملائما لهذه الفترة، وقال: التزمت الصمت طوال الفترة الماضية ولم اشأ الدخول فى نزال على صفحات الجرائد مع فنانة احبها واحترمها واقدر مكانتها، وان كان صعب علىّ ان اقرأ هذه التصريحات خاصة اننى لا اكتب عملا موسميا ينتهى بانتهاء الموسم، وأؤكد ان الورق كان يحظى بإشادة كبيرة من شيريهان التى كتبت على تويتر تشيد بى وبقلمى خاصة اننى كنت اتعامل مع هذا المسلسل على انه خطوة مهمة فى مشوارى وسعدت جدا حينما طلبت منى التعاون معها بعد خاتم سليمان، ورغم اننى كنت متعاقدا مع المنتج جمال العدل لكن قمنا باستئذانه لأتفرغ لدموع السندريلا, واضاف: حدث خلاف حول كتابة الحلقة الأخيرة وكنت ارى ضرورة تأجيلها لحين الاجتماع مع مخرج العمل خالد يوسف للاستماع وجهة نظره، وكان هناك الحاح لكتابة الحلقة الاخيرة وقد كتبتها بالفعل، وفوجئت بهذه التصريحات وحينها التزمت الصمت فيكفينى اننى اكتسبت صداقة فنانة جميلة وحقيقية.
احتفل المؤلف محمد الحناوى ببدء تصوير مسلسله الجديد «تفاحة آدم» الذى يعيد التعاون بينه وبين الفنان خالد الصاوى مرة ثانية بعد ان قدما معا تجربة ناجحة منذ عامين من خلال مسلسل «خاتم سليمان» وحول مسلسله الجديد.
قال الحناوى إنه بعد نجاح «خاتم سليمان» قرأ الفاتحة مع خالد الصاوى على تعاون معا مرة اخرى بعد حالة الانسجام والتفاهم التى جمعت بينهما.
وأضاف ان تلك الحالة جعلتنا متفائلين ومتحمسين لتكرار التجربة، مشيرا الى اتفاقهما على تقديم عمل مشترك بينهما بعد عام بسبب انشغاله بكتابة مسلسل «دموع السندريلا» لشيريهان ارتباط خالد بمسلسله «على كف عفريت».
وقال: لأننى لست من المؤلفين الذين يجيدون تفصيل ادوار بعينها للفنان، كنت فى انتظار الفكرة التى تناسب خالد الصاوى وما ان جاءت لى «فكرة تفاحة آدم» اتصلت بخالد على الفور وأبدى اعجابه الشديد وعرضت المعالجة على المنتج جمال العدل ورحب بشدة، وبدأت بكتابة الحلقات وحاليا وصلت تقريبا الى الحلقة 20، وأتمنى ان انتهى من كتابة باقى الحلقات قبل وقت كافٍ من شهر رمضان، خاصة انه كانت لى تجربة قاسية مع «خاتم سليمان»، عندما اضطررت لكتابة الحلقات الأخيرة على الهواء تحت ضغط عصبى شديد واخشى ان يتكرر الامر للمرة الثانية.
وحول الملامح العريضة للمسلسل قال: «آدم» هو شخص صعب تصنيفه دراميا فهو ليس بطبيب او مهندس او عامل، وخصصت العشر حلقات الأولى لشرح تركيبة الرجل الذى يتنقل بنا الى شرائح عديدة فى المجتمع المصرى، بما يحمل اسقاطا سياسيا على ما يحدث فى الشارع المصرى منذ اندلاع ثورة 25 يناير.
واستطرد قائلا: العمل يطرح تساؤلا ماذا لو فقد الرجل انسانيته؟.. واراهن فى هذا المسلسل على اداء كل من بشرى وريهام عبدالغفور اللتين تقدمان تركيبة جديدة عليهما تماما.
وعما تردد عن تمسكه باسم العمل رغم وجود فيلم يجرى تصويره يحمل نفس الاسم قال: البعض نسب لى تصريحات تظهرنى بصورة المستفز او اننى انسان متكبر وهو ما دفعنى للاتصال بالفنان صلاح عبدالله بطل الفيلم لأؤكد له اننى لم اتحدث بهذا الاسلوب، وأوضحت له اننى قلت ان شركة الانتاج لو طلبت منى تغيير الاسم لتشابهه مع اسم الفيلم سيكون عندى ازمة، وتفهم صلاح عبدالله واكد ان اسرة الفيلم لم تتضرر وان الموضوع عادى وكثيرا ما يتكرر فهناك اسماء مسلسلات تتشابه مع اسماء افلام ولم يعترض احد.
وقال عن موقف مسلسله «دموع السندريلا» بعد أن اعتذرت عنه الفنانة شيريهان: الموقف غامض حتى هذه اللحظة خاصة اننى انشغلت فى كتابة تفاحة آدم والمنتج مسافر للخارج ولم نجتمع معا لنقرر مصير, وعلق على بيان الشركة المنتجة للعمل والذى حمله مسئولية تأجيل المسلسل، وتصريحات شيريهان بأن العمل لم يعد ملائما لهذه الفترة، وقال: التزمت الصمت طوال الفترة الماضية ولم اشأ الدخول فى نزال على صفحات الجرائد مع فنانة احبها واحترمها واقدر مكانتها، وان كان صعب علىّ ان اقرأ هذه التصريحات خاصة اننى لا اكتب عملا موسميا ينتهى بانتهاء الموسم، وأؤكد ان الورق كان يحظى بإشادة كبيرة من شيريهان التى كتبت على تويتر تشيد بى وبقلمى خاصة اننى كنت اتعامل مع هذا المسلسل على انه خطوة مهمة فى مشوارى وسعدت جدا حينما طلبت منى التعاون معها بعد خاتم سليمان، ورغم اننى كنت متعاقدا مع المنتج جمال العدل لكن قمنا باستئذانه لأتفرغ لدموع السندريلا, واضاف: حدث خلاف حول كتابة الحلقة الأخيرة وكنت ارى ضرورة تأجيلها لحين الاجتماع مع مخرج العمل خالد يوسف للاستماع وجهة نظره، وكان هناك الحاح لكتابة الحلقة الاخيرة وقد كتبتها بالفعل، وفوجئت بهذه التصريحات وحينها التزمت الصمت فيكفينى اننى اكتسبت صداقة فنانة جميلة وحقيقية.